متاهة_مشاعر
للكاتبة _مهرةسارة
گعدت الفجر على صوت المنبه فزت وياي رنا لان هي وسرى نامو يمي بغرفتي ،
گمنه اني ورنا طلعنه ، لگنه عمو و عمتي ديتوضون للصلاة ،
حضرنه الريوگ اني ورنا ،
عمو وعمتي گاعدين خلينه صينيت الريوگ أجت سرى حضنتي عمتي وتبوس بيها ، رنا باوعتلها صفح گالت: اجت الطفلة المدللة هههه
: يول شبيچ والله شايله هم لفراگهم
: اي عجل شلون ، يوم انتي هم اشبعي بيها بوس
: ههههه يول انتي يمته تبطلين غيرةسارة
تركت سوالف رنا المتخلص هههه وصعدت أگعد عُمر
فتحت الباب بعده نايم ، بعدني ممصدگه يعني معقوله حخلص من القهر و حبيبي عُمر صار الي وحدي ، أول
رجال خلا گلبي يرجف صار الي وخلص عمري كُله ويا
دنگت بست خده
عُمٓرّرر حبيبي يله اگعُد حتى توصل عمو وعمتي( عُمر فتح عيونه على كيف وهو مبتسم و كأن صوتها موسيقى تدغدغ كل مشاعره بحركة سريعة حسبها لحضنه وعتلاها خله رأسه برگبتها وهو يشمها ويگول
: واخير صرتي ميرتي وأميرة گلبي
: شنو لعد اني مچنت مرتك
(: ضحك بخفه وهو بعده يشم بيها )
: لا انتي چنتي مرتي بس مع وقف التنفيذ ههه
واليوم اطلعهن منچ كل مرة چنت أگربلچ وتخليني اشب نار وآخرها إذا حمام بارد ههههه
( رفع رأسه وهو يباوع بعيونها وگال
: دحگي ابويه وره ما اصل أبوية وامي ارجع الگاچ متحضره حتى نطلع لبغداد
: يعني حتاخذني الأهلي ؟!!!!
: لا بربچ صدگ تحچين انه منتظر هذا اليوم وانتي تردين اخذچ الاهلچ
: عجل وين ههه
: ههههههه اروح فدوه للتگول عجل ( باس شفايفها )
حچه وهو مخلي شفايفه على شفايفها
نروح لشفتنه نگضي بيها چم يوم ونرجع
: والبيت ؟
: اخلي رنا وخالد يبقون هين بين ما نرجع
: اهاااا
: اييي
: يله عُمر گوم ينتظرونه
: يله هسه اجي وراچ: نزلنه تريگنه و بعدها ودعنه عمو وعمتي ورح عُمر وصلهم ساعة يله رجع دخل علينه وهو يحچي بالتلفون
: مانطول چم يوم ونرجع
تسلم يخوي ماتقصر
الله وياك
( خلص اتصاله و گال لرنا )
: رنا راح تبقين هين بالبيت انتي وخالد لبين ما نرجع من بغداد
: عجل ويزن
:ناخذو وينه
: إذا ماتطولون بقو يمي ونتوا روحو تونسو 😉
: أگلچ أنتي لا تظلين تغمزين ومشكوره على خدماتچ
: اي والله وكت من چانت تجيني حتى اخابرلك وأشوف يمته ترجع من بغداد هههههه
: ههههههه الله لا يردها ذيچ الأيام ، گومي سارة گومي تحضري حتى نطلع
: لا صدگ احچي يزن عوفوا يمي احنه هين باقين خلو يضل يلتهمي ويا وليد و مصطفى
: هاي هيه ونحنه إذا هيچ مانطول: حضرت جنطت ملابس الي و لعُمر وطلعنا لبغداد ،
: عُمٓرّ تعرف گلبي مسوي حتفال من البارحة وليوم بالليل أفز من نومتي والشئ الوحيد الي يجي على بالي ، اني چنت احلم لو صُدُگ عُمر حيصير الي وحدي ؟!، ومحد يشاركني بي ولا احترگ بنار غيرتي عليك وأنام بحضنك واصحي و اصبُح بوجهك
( تحچي بصوت مليان فرح والابتسامة تارسه وجهه لسارة، شكلها شكل طفلة وهي تشرح سعادتها وفرحتها وعيونها تلمع من الفرح ، و عُمر يسمع الها والضحكة ماليه وجهه وهو يشوف حبيبته فرحان بي ، أخذ أيدها وباسها وخلاها على گلبه ، من يوم الحبيتچ وانتي عشتي بگلبي هنا مكانچ ، انام و أصحى وانتي مايوم فارگتي لا گلبي و لا فكري ،
أنت تقرأ
متاهة مشاعر
Romanceگعدت واني مدنگه ما اعرف شبيه عبالك اول مره أشوفه لو أگعُد مقابيله و أكُل ، حاولت أتجاهل وجوده ، بس وين واني أحسن نبضات گلبي يدُگن بإذاني ، داحس عيونه عليه تراقبني ، اريد اكذب إحساسي ، رفعت راسي ، وطلع إحساسي ميكذب ، شفت عيونه عليه ، تمنيتكم تشوفون...