٨٩

69 6 0
                                    


لم يكن الذنب ذنبي أبدًا؛ لقد حاولتُ نسيانك بكل ما أُوتيت من قوة، ولكنك كنت تأتي دائمًا عندما أقنع نفسي أنني نسيتك تمامًا، تأتي وتعيدني لنقطة الصفر، بقدومك كنت تثبت لي أنني أعيش في مُجرد وهم، وأن نسيانك حلم لن أصله، ولهذا تبًا لك ولقدومك الذي يبعثرني، ويهزمني، تبًا لقدومك ورحيلك.

تآلُف حروف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن