تذكير:..
سحب تايهيونغ الفتاة الى خارج الملهى ليقف ويلتفت اليها رادفا: من تكونين ولماذا تصرخ عاهرة مثلكي بالنجدة وايضا العاهرة الحقيقية لاتشكر احدا وانما تطلب من تكونين ياهذه؟
سألها والفضول يكاد يقتله فهو على حق اي فتاة كانت فعلت عكسها تماما لكنها لم تفعل شيئا سوة الصراخ لطلب النجدة وشكر منقذها....
اردفت الاخرة بحزن وخجل:أ..أنا أنا اسمي جيسو سيدي...
تايهيونغ: .........------------------------------------------------
تايهيونغ: اذا يا اين يكن ماذا تفعلين بهذا المكان وان كنتي تعلمين ان هذا المكان قذر فلماذا فتاة مثيرة للشفقة مثلكي ان تعمل هنا؟
كانت جيسو تصغي اليه ولكن بصرها كان في الارض فكلامه صحيح كيف لفتاة مثيرة للشفقة العمل بمكان قذر كهذا?
رفعت حدقتيها ببطئ ومباشرتا نحوا حدقتي نظراته الباردة التي يعجز اي شخص فهمه لكنها فعلت...
اردفت جيسو بعد ان بلعت ريقها من شدة الخوف :انا لم...لم لم يكن لدي اي خيار اخر سوئ فعل ذالك وانا حقا اشكرك مرة اخرة علئ انقاذي...انحنت له بخفة لتذهب لكنها تعثرت وكادت ان تقع ومن حسن حظها ان هناك من انقذها واذ به تايهيونغ ...
عندما كادت ان تسقط ارضا فزع من مكانه ليمسكها من رزصخها ويسحبها الئ صدره ليمسكها من خصرها باليد الاخرئ ...
ضل تايهيونغ وجيسو علئ تلك الوضعيه لدقاق قليلة وهم كانوا كلن منهما يحدق بالاخر وكأنهما يرويان حكايتهما من خلال نظراتهما ليقاطعهما.......يتبع....
أنت تقرأ
شهوة الحب
Teen Fiction"عشقي كالداء وحبكي كالدواء...وشفتيكي نبيذ لامثيل ڵـهٍ جاعلة من شهوتي وحبي لكي كشهوة الحب تماما"