اليوم الموعود

1 0 0
                                    


لقد جاء الخميس ذاك اليوم الذي ستظهر به تلك الحقيقه المرعبه على دعاء

قبل الحفله ب٣ ساعات

تجلس هي و طفلها مع رئيسها في العمل تنظر إليهما كيف يلعبان كم تمنت أن تراه الان و يلعب مع طفلهماو لكن تلك الامنيه صعبه كثيرا كيف سيتقبل تلك الحقيقة و هل سيصدقني لقد شعرت بالكره في صوته انا نادمه كثيرا و لكن ما فائدته ذاك الان
لقد اقترب موعد الحفله يجب أن أذهب للاستعداد
اعتذرت من المدير و طلبت منه البقاء مع طفلها لحين تستعد

تجلس هي و طفلها مع رئيسها في العمل تنظر إليهما كيف يلعبان كم تمنت أن تراه الان و يلعب مع طفلهماو لكن تلك الامنيه صعبه كثيرا كيف سيتقبل تلك الحقيقة و هل سيصدقني لقد شعرت بالكره في صوته انا نادمه كثيرا و لكن ما فائدته ذاك الان لقد اقترب موعد الحفله ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لقد بدت متألقة بذلك الفستان حتى احمد قد وقف مصدوما و مذهولا بجمالها الأخاذ: حتما سوف يجن عندما يراها اتمنى ان لا تحدث كارثه في الحفله ، يتحدث في نفسه.

انتظرت دعاء قليلا حتى تأتي المربيه ثم انطلقوا إلى الحفله تلك الكارثه التي ستجري اليوم و يستعد لها حمزه و خطط لها منذ أشهر.

في القصر
دخل إلى الحمام و اخذ دش بارد لكي يطفي شيئا من غضبه  و شوقه معا لا يعرف كيف يتصرف و لكن تلك الكلمات التي قالتهافي حقه زادت من حقده عليها لقد قرر الانتقام و سيفعل ما بيده لكي يذلهاو يهينها و لكن ماذا سيفعل عندما يعرف ما تخفيه عنه ، خرج من الحمام و توقف أمام المرأه يتذكر تلك الأيام معها

فلاش باك:
حمزه :حبي اين انتي اخذ يبحث عنها و هو متشوق بكي يأخذها بين ذراعيه، اعاد ندائه مره أخرى و لكنها لا ترد بدا الخوف يتسلل إليه و في غضون ذلك هجمت عليه  و هو صعق من ذلك و لكن عاد الهدوء يتسلل إليه عندما اشتم رائحتها و سمع ضحكتها الجميله و لكنه قرر معاقبتها على اخافته إبداء يدغدغها و يقوى لها انتي بدأت الحرب و هي تضحك و تخبره ان يتوقف و لكنه يزيد من ذلك فلجأت إلى خطه أخرى وضعت يدها على رقبته و نظرت في عينيه و هي تخبره بحبها فتوقف و بدأ يستمع لكلماتها لقد توقف العام من حولهما اقترب إليها و قبلها و ذهبا إلى عالمها الخاص .

عاد إلى الواقع و كره قلبه الذي يعشقها و لكن لا سوف يدمرهاو ينسى حبها و يعيش حياته

عاد إلى الواقع و كره قلبه الذي يعشقها و لكن لا سوف يدمرهاو ينسى حبها و يعيش حياته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 10, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هنا ننتهي و لكن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن