صاحب كبرياء ضد صاحبة الغرور
كل الصفات التي يمقتها بداخلها وهي محبه للمشاكل دفاعا عن غرورها...
سلاحه يده وبروده وسلاحها يكمن في انوثتها الطاغيه ولسانها السليط..
فمن الرابح بهذه الحرب الطاحنه؟
.
.
بيون بيكهيون
تشان مينا
حاسه بالغرابه لاني بنطاق روايه ثانيه متعوده على غير شرعيه ادخلكم مهاوشه😂😂
قايزااات رايكم وتفاعلكم باول بارت كثيييير مهم بالنسبه الي عشان اعرف رايكم بالروايه كفكره وكاشخاص كثيير مهم
عشان هيك بتمنى تتفاعلوا على اول جزء
بطلتنا تشان مينا😍
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خلص كاافي نروح للبارت
. . ||الجزء الاول|| . . .
دخل الى ذلك المقهى القريب من شركة والده التي يديرها ليبتسم باتساع عند رؤيتها ترفع شعرها وتحيط خصرها بقلنسوه تقدم احد المشروبات للزبائن وقعت عينها عليه لتبادله الابتسامه انه رواين يومي يلتزم كل منهما به
تقدمت منه لتجلس بالمقعد الذي يقابله ليمسك يدها ويقبل باطنها مغلق عيناه يستشعر نعومة يديها سحبت يدها منه بخجل طغى وجنتيها وكم احب عض هذه الخدود الورديه المكتنزه
"لا تقوم بفعل هذه الحركات امام العامه انت شخص مرموق ومعرض لأي اشاعه" خاطبته بنبره هادئه كالعاده رافضه حركاته العابثه كما هي رافضه لهذه العلاقه من عقدها ولكن قلبها تمرد على عقلها ليوقعها بالقاع كما تدعي
بينما الاخر تنهد باستياء من رفضها المستمر حتى عندما يكونا لوحدهما بعيدا عن اعين الجميع "لقد جئت للاطمئنان عليك ..سأزورك اليوم" اومئت له بهدوء "انا بخير كان بأمكانك الاتصال عوضا عن القدوم الى هنا قد اعطلك عن اعمالك " هي تفقده صوابه ببرودها هذا وتلك الحصون التي تضعها امام علاقتهما
هو يريد ان يخبرها انها اهم من عمله بالنسبه له ورؤيتها تجلب الفرح لقلبه والتحدث معها يجعله يكمل يومه لكنها تضع نفسها في دائرة الخوف والتفرقه بين مستويات كل منا وكأن المال هو مقياس الشخص
