صاحب كبرياء ضد صاحبة الغرور
كل الصفات التي يمقتها بداخلها وهي محبه للمشاكل دفاعا عن غرورها...
سلاحه يده وبروده وسلاحها يكمن في انوثتها الطاغيه ولسانها السليط..
فمن الرابح بهذه الحرب الطاحنه؟
.
.
بيون بيكهيون
تشان مينا
رح بطل اكتب النومينيز لانه صراحه ياخذ مني وقت بس طبعا انتم عارفين حالكم واخر بارت بالروايه رح اكتبكم كلكم واشكركم من كل قلبي❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️ . . صح عودة سيتشان جايه وكررره متحمسه بس مو قد حماسي لسولو كاي لانه كان بايسي وانا مررررررره احب صوته وخذا ترسيمه الاول يعني الواحد يكون عنده فضول ليع ف اسلوبه والكونسبت يلي رح يتخذه ما تقدروا تتخيلوا حماسي 😭😭😭😭❤️❤️❤️❤️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مهما كان الكوبل يلي بطلعه ديسباتش فخم محد يوصل فخامة جينكاي 😎😎✌🏻 . .
الجزء الثلاثون . .
استمرت بالمحاول للخروج مرارا وتكرارا وهو استمر بمنعها "واللعنه فقط دعني وشأني انت لا علاقه لك بما افعله" صاحت بوجهه غاضبه والاخر لولا مرضها لطرحها ارضا
امسك بها من ذراعها يجذبها خلفه حتى وصوله للسرير ليلقيها عليه رادفا مهددا "لا تدعيني اقسم على حبسك فكــ.." قوطع حديثه من قبل الطارق على الباب ليتجه فاتحا له بقوه لدرجة ان من خلفه قد تفاجئ بخوف من فعلته
كانت سيجونغ من طرقت وبيدها ميون لتهرع مينا لها حامله ميون منها فهي بالفعل مشتاقه لها رفعت نظرها لسيجونغ "ما الذي احضرك الى هنا؟؟ لما اتيتي بها؟؟ استمعي لي لمره واحده فقط" انبتها مينا على احضارها لميون الى قصر العائله وهي عالمه ما بينهم من شجارات ولم تكون تريد اظهار ميون لهم
خرج بيكهيون ليدعهما داخلا تتحدثا على راحتهما "لما قدمتي الى هنا من اخبرك بالقدوم؟" سألت مينا لتنظر لها سيجونغ بحزن" اخبرني بيكهيون انك مريضه ولم اكون قادره على ترك ميون لذلك احضرتها" نظرت اليها مينا لتردف "بيكهيون هكذا دون اي رسميات سيجونغ" نظرت اليها سيجونغ بارتباك لتردف "لقد خرجت هكذا"
