صفحه إستغلال (نورهان مجدى & هاجر يونس )

إقتباس 💜

خرجت روفيدا من غرفتها عندما شعرت بـخطئها وآنها تمادت بـ الفعل في الحديث مع شقيقها بينما خرج هو الآخر وتقابلاً في الردهه

- انا كنـ...كنت راحه آشرب !!
تحدثت روفيدا بـ تلعثم ، فـ آجاب إيوان وهو يحك مؤخره عنقه
- اه ...وانا كنت رايح....الحمام
- بس الحمام في آوضتك !!
- وازايز المايه في آوضتك

تطلعا ببعضهما بـ توتر ثم إقتربت منه حاضنه إياه ، همس كلاهما قائلين في الوقت ذاته
- انا آسفه.....آنا آسف !!
- بيحبك فعلا يا روفيدا !!
هزت رآسه المتوسدة آعلي قلبه فـ سآل مره آخري : بتحبيه

- بحبك إنت اكتر !!
رتب عليها بـ دفء متبسماً ، هو كان يخشي آن تنساه وتذهب لـ عالما الخاص ولكن عبث فـ الطيبون لا ينسون !!
- يبقي سيبينى انا اتصرف !!
نظرت له بـ سعادة وهتفت قائله : مبحبكش من فراغ

فتنة الأخوات يكون عرس الشيطان . أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذه الدنيا وعون لي بعد الله وأني أحبه جداً.

---------------

روفيدا وايوان يجدعان بجد دول اللي خاطفين قلبي 😂😂