-22-

704 115 59
                                    

*سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم*

*لُغة الإحترام لم تعُد مرغوُبة أبداً،كُن حقيراً تزدادُ تقديراً.*

••'••'••'

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


••'••'••'

"فيانـكا! "
دخل عليهِا الغرفه حين لم تجبه
"ماذا تفعـ..."

ولكِنه صمت باستٌغراب حين وجِدها امام

جهَازها المحِمول تبحلق به وفمها مفتوح ببلهاء وقد سال بعٌض من لعابها

رفع حاجبه وتقدم نحْوها بفِضول من الشٍي الذي جعلها متصنمه هكذا
"ماذا تشاهِدين "

ما ان توقف خلفِها حتى توسعت عينَيه وارتسمت ابتسامه عريَضه على وُجهه ازإحها قليل من امًام اللابتوب للجانب بدفَعه لكتفها ليجِلس هو محدق بنفس بلاهه أخته

،دقائِق مرت بيِنما الاثنين مركزيَن
"انهَم رائعون"
اردفت بشرِود ووجنتيِن محِمرتين ليجيِبها الاخر "ووسيمون ايِضاً"
حين قد اسِتوعبٌت من رد علِيها التفتت نحايَته بتفاجا " هل تعِرفهم "

اجالها دون ان يِبعد عينه عن ما يشَاهد
" اتمزحِين ، من لا يعرفهم بالاضًافه فأنا معجبَ بهم "

توسعت عينيها بدهَشه قبل ان تردُف بسرِعه وبعَض القلق" من هو عِضوك المَفضل "

"ار ام "

"جيد لِن نتشِاجر اذاً"

التفت لها مشرً على الجهِاز
"هل انتي من معجبِيهم ايضَا "

"اجل"
"حقاً ومن عِضوك المَفضل"

ارتفعت اطراف شَفتيها وتشِير نحو عضِوها المفضِل دون نطق اسمه ، همَهم لها اخُوها وقال
" اختيار موفَق انه ماكـٌني الفرِيق "

"هاي فيانكا دعينا نذهَب لحفِلهم معا فـَي يوم مًا "
"بتاكِيد لما لا"

استقام يِهم بالذهَاب حشر يدَيه داخِل
جيوب بنطِاله وقال
" امي تِخبرك بإنها قد احِضرت ما طلبتٍي منها"
ً
اومأت له وتَمسك قمِيصه حين استِدار نظر لهَا بتسغرِاب لترِكز عيِنيها بخاصَته وِبتردد
"مرسِيل انا ..انا اعتِقد باني فكره بفكِره أجِراء الجراحِه التجمَيليه"

صمت يحدق بها قبل ان يغلِف يدَها بيَن خاصِتها ويعُود للجلُوس بجانبِها " تعلِمين بان علِيك وضع اسِوء الاحتمالات لما قِد يجرِي ؟!"

برزت شفتيها المقطوعه مِن الاسفِل لتكِون كا الفاُصله وسط شفِتها السِفليه " انا اعلٍم وهِذا ما يجعلِني مترَدد في كل مِره ، ولكِن مرسِيل لاباس بالتجَربه صحيٌح لن يكون بِسوء ما انا علًيه الان "

ابتِسم لها ورِفع يٌده يمسَح على وجِنتها المشوُهه بلِطف "ايضاً تعلمين باني اراك اجمل فِتاه بالِعالم اجمع صحِيح فيانكا "

اومأت له تِهز رأسها وتحِبس دموعها من
ان تِخونهُا حين اكمل
"لذا فيانكا اختِي الصـٌغير والحبَيبه مهِما حدَث ومهما شعٌرت بالضَعف اعلمِي بانِي ساكـُون خلفِك تماما اسند ظهرك من الوقُوع بينما اخِبر الجميعِ بانِي فخَور ومحَظوظ بكِ"

"منذ متى تعلمت الكلِام الشاعري "
قالت تمسح دمعتها المتاثره تحَاول جَعل
الجو مرحاً بينِما قد قهِقه مرسِيل

لذا هو قد شِد اصِبعيه ليٌقرع جبهِتها اماِمه وماِ كان منها سو الصراخ عليه وطِرده من غرفتِها

احاطها بيِديه ليٌطوق علِيها ويرِتمي على السرَير وهـِي تحاول ابعاده عِنها بِصراخِها ودِفعه عنهَا هو يعِلم بانهِا تكره العناق
"ابِتعد واللعِنه "

شد عليٌها ويدحَرج جسِديهِما بطريقَه طفوُليه "لا اريِد انا احِب العناق ،اذا  كنت لا تريديَن مني أنا اعانُقك دبري لي موعدَ معا فِتاه مِا "

"من قد تقِبل بالخِروُج معك ايِها السِمين"
ً
شهِق بدرِاميه يمِسك قلبه ويغِمض عينِيه
بالمِ يمثل بان نوبه قلبيه قد حدِثت له
بينَما فيانكا كاِنت تضحِك علَى تعابير وجهه التي وجدتَها مضحكِه اكُثر من متِالمه

حينها هي قد تذكرت بان جمِيع الاًوقات المضُحكه والمسليه كانت بسبب مرسِيل الذي داِئما يخرجِها مَن حاله الكآبه التي كانت ِتمر بها ..

لذا هي شعرت بانها الفتاه المحظوظه لمُتلاكها شقيق كـ مرسيل

•🎹•

رايكم بعلاقه فيانكا ومرسيل؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رايكم بعلاقه فيانكا ومرسيل؟!

من وجهت نظركم هل تعتقدو بان فيانكا مبالغه بكرهها وردت فعلها بسبب وجهها يعني اذا كنتو بمكانها -لاقدر الله عليكم شر- كيف كنتو بتفكرو ؟!

ارجو الجميع يجاوب بصراحه احب اشوف اراء وافكار الاخرين 👆

أرِغنَ×جيِونَ جُونغكَوك ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن