أشعة شمس | 𝐬𝐮𝐧𝐬𝐡𝐢𝐧𝐞

𝐬𝐮𝐧𝐬𝐡𝐢𝐧𝐞 𝐩𝐭: 𝟏𝟖

فـي ثمالتي قَبـلتك وفـي وعيي كرهتـك حَد الكره فأيهمـا يهمـك الكـره أم الحُـب!

هان

...

تِلـك القُبـلة كانت إجراءات قـانونية بإخراج المُتهـم ببراءة، تِلكَ القُبـلة كانت كَفيـلة أن تَجعـل جونغكوك يَنسـى غَضبـه وَ يهـم سعيـداً مِن أجل هيـونا

وُصـولهمـا للمنـزل، الساعة الثانيـة بعـد مُنتصـف الليـل، تَجلـس تلك السيـدة الكَبيـرة فـي السـن، ترتدي مَلابس نومهـا تنتظر عودة جونغكوك

عودتهمـا للقصـر، عندما تُعـانق هيـونا جونغكوك من خصره وهـو يحاول إعتدال مشيـته،

يدخل الإثنـان، عندما يُلاحـظ جونغكوك إستيقـاظ والدته،

"والدتي لِمـا أنتِ مُستـيقظة لهـذا الوقـت "

يرفـع حاجبـه اليـسار

وَقفـت تَمشـي نحوهـم،

"إنني أنتظرك، وَمن هذه هل اصبحت تُحضر العاهرات للمنـزل؟ "

هَل دعـت هيونا لتوها بالعـاهرة!

قامت عيونا بالإبتعاد عن جونغكوك تقف في وجه تلك العجوز ،تشير بإصبعها نحوها ،وهي تحاول الوقوف من الثمالة

"أيتها السيدة إلزمي حدودك فأنا لست بفتاة عادية"

ضحكت تلك العجوز ،فقامت بصفع هيونا جعلت عيونا تستقيل من ثمالتها،

"أنتي وقحة و رخيصة كي تجيبي على أسئلتي بوقاحة"

ضحكت هيونا بمكر،

"لست بوقاحتك كي تقومي بصفعي "

قـامت بتجهيـز يدها للضـرب مره أُخـرى وَ لكـن هـا هو جونغكوك يُمسـك يـد والـدته،

"والدتـي هيـونا حبيبـتي وقريبـا زوجتـي فليـس من الجيـد أن تضـربي كنـتك "
يُنـزل يـد والدتـه

"عن أي كِنـة تتحدث وهـي مجرد عاهـرة"

"والدتـي لا أسمح لكِ بـقول هذه التراهـات"

...

مَـدري الوقـت صاير يداهمنـي و مـا عِـدت أكتب أو تجيني الأفكـار، بشكل أخر بطـلت أمسك هاتفـي أو أفتح الواتبـاد

هذا لا تعتبروه بارت اعتبرو تيزر مدته أقل من ثلاثين ثانية لايك ذس

لوف يو بيب