أُحِبكَ...!

⚀ 31

"جيمين مالذي حدث بينكما أخبرني بني"
قالت والدته لأنهم في منزل العائلة
بعد أن آتو الأثنان قائلين أنهم سيمكثون في منزلهم

"أمي ب ماذا سأخبرك"
تذمر هو فهي لم تتوقف عن سؤاله من دخولهم

"كل شئ وبشأن موضوع الحمل متى أريد حفيد"
قالت واادته لينظر لها نظرات غريبة

"أمي نحن لم نفعلها إلا مرة واحدى وبالخطأ أيضاً
وأنت تعرفين أن زوجنا مدبر لذلك توقفي عن التمسك بها"
قال هو طبعاً هم بمفردهم في المطبخ

"ماذا لماا فقط مرى هل أنت أحمق لا أصدق بني أنت هكذا
لو كان إبن خالتك تاي يمتلك مثل زوجتك لكان عنده الأن قبيلة أطفال"
قالت والدته توبخه مقارنة به ب أبن أختها
هو يكره أن تقارنه بأحد

"أمي نحن حررين وهي لا تحبني"
هو نبث لتسمكه أمه من أذنه تشده منه بخفة

"أيها الأحمق هي كان قلبها سيتوقف عندما أختفيت فجئة وتقول أنها لا تحبك"
قالت لينسى ألم أذنه ويركز بما قالته

"حقاً؟؟"
نبث لتومأ له ب نعم بينم اأفلتت إذنه

"بني أنها مثالية بكل شئ عدا أنها مجنونة قليلاً لكنها مرحة
لن تجد أفضل منها أتفهم يجب أم تعلقها بك ولا تصغي لما يقوله والدك بشأن أن كل شئ سينسى "
هي قالت فقد مرن بنغس تجربة مينا من قبل مع زوجها
عندما كانا شابان قال والد زوجها أنها ستنسى كل شئ
لكن من يحب لا ينسى وهم الآن متزوجين ويمكلون أطفال إيضاً

"حسنا لاكن لا أوعدك"

:-

"إنه جميل جداً "
مبثت مينا بعد أن آرتها سولار صورته

"اليوم طلب مني موعداً مارئيك ماذا أفعل"
قالت سولار

"متى الموعد"
تسائلت مينا

"غداً بعد الدوام هل أخبره ب حقيقتي"
نبث سولار لتنغي مينا لها

"ليس الآن إنتظري قليلاً "

:-

"أمي إقلبي القناة "
تذمرت سولار ف والدتها تحب الأنحراف وكانوا يشاهدون
فيلماً يوجد به قبلة مينا تنظر مركزة هي وجيمين وكذلك والدته
أما سولار ف تغمص عينيها

"أمي والدي"
قال جيمين. يسرق المتحكم من يد أمه ليقلب القناة
جاء والده يشاركهم المائدة بعد أن أبتعد جيمين لوالده
ليصبح قرب مينا

" متى سننتهي "
قالت مينا قاصدة أنها لهذه اللحظة لم تقم بالمهمة التي
آتيت لها فقلبها كان مشغول
بحبه

يتبع.....

✖_✖
أسفة أتأخرت بالتحديث TT
لأنو كنت بالسوق و الوضع كان مزري TT

لا تنسو تضغطوا عالنجمة ↘↘↘↘
طبعاً كالعادة إذا حبيتو البارت ما حبيتو لا تضغطوا
بكون فاشلة 💯🔗