ممنع تماما نشر الروايه او الاقتباس منعا للامشاكل.
&&&&&&&&&اللّهم إنّي أعوذ بك من شر ما عملت و من شر ما لم أعمل.
اللّهم إنّي أعوذ بك من يوم السوء ، و من ليلة السوء ومن ساعة السوء ،
و من صاحب السوء ، و من جار السوء في دار المقامة.
اللّهم أكثر مالي و ولدي و بارك لي فيما أعطيتني .
اللّهم إنّي أسألك يا الله بأنك الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد
و لم يكن له كفواً أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم .
لا إله إلّا الله العظيم الحليم ، لا إله إلّا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلّا الله ربُ السماوات و ربُ الأرض و ربُ العرش الكريم
اللّهم إنّي أسألك الجنة و أستجير بكِ من النار .
&&&&&&&:&&الفصل الثالث
.................هناك لحظات يجعل فيالإرهاق العقلي نطق الكلمات أمراً مستحيلاً.
ثمة صوتٌ لا يستخدم الكلمات، أنصِتْ إليه.ما. إن ساعة من ساعات هذا الضعف الإنساني الذي
؛ً لن يفارقني الشعور بأني مازلت بين الحياة والموت ولاهذا اللحظات الألم...
صرخات مكتومه تعبر عن نفسها على شكل انين يمزق القلوب ؛ هجم عليها بكل ما به من طاقة ...ومحاولاته لنزع ملابسها .ورغم ذلك لم تستسلم وهى تصر على المقاومه تتوسل بشدة ؛وبكل قوه تحول الفرار منه ...ولكن هو لم يبالى لصرختها ولاء توسلتها ؛انقض عليها دون رحمة... وبعد الانتهاء من اغتصبها ألقي بها من السيارة وكانة لم يفعل شياء بلامبالا وكمل سير ؛ وكانت هى فاقدة الوعي عن الحياة باكملها ....------------------------------
اللة ماله دة
هتف بها الغفير عرفان بتعجب و هو ينظر لية سرعة السيارة التى مره بجنبهم
قال جابر وهو ينظر باتجها السيار محاولت التبرير له: شكله مستعجل
رد عرفان بجدية: مستعجل اية دة ممكن يعمل حادثه
هز جابر كتفه وقال بقله حيله : ربنا يستر بقى
قال عرفان : يارب
يكملوا السير فى الطريق : حتى يلاحظ احدهم شى هناك..
نظر عرفان له جابر بتعجب وقائلا :
اية وقفت لية
قال جابر وهو ينظر هناك :
شوف كدة يا عرفان فى حاجة هناك
نظر عرفان بتركيز لكن لم توضح رؤيه له :
"كانت على الاض شبة عارية فاقدة الوعى "
قال عرفان وهو يحاول معرف هذا الشياء :
اة صح اية دة
رد جابر وهو يقترب : تعالى نقرب ونشوف
اتسعت عرفان عينا بفزع وقال :
ياسنة سوخه دة ست روح
رد جابر بنفس الفزع: ايوه هى
هتف عرفان بخوف ينظر لها : هى مالها
رد جابر بارتباك قائلا : شكلها كدة يعنى
عرفان : اااية
قال جابر : حد اعتداء عليها
نظر عرفان له جابر بصدمة : اية متاكد
اماء جابر براسه : ايوه مش شايف شكلها عامل ازاى
هتف عرفان بتوتر : طب هنعمل اية
نظر له جابر : هااا
عاد عرفان بتساؤل: ها اية هنعمل اية
جابر: بص احنا ناخدها القصر عند عزمى بية وهما يتصرفوا
قال عرفان بقلق من معرفت "الهام "عزمى" : متاكد
هز جابر براسه بتوتر : ايوه احنا مالنا لو حد سال نحكى اللى شفناه وخلاص
تنهد عرفان بخوف قائلا : طب يالا
"ويقترب منها ليغطيها ويحملها "
____________________