مَاذَا أَفْعَل بمشاعري الْمُخْتَلِطَة ؟
يَا سَيّدَةَ هَذَا الْقَلْبِ دُلِّينِي
.
.
.
.
.
.........................................الطَّبِيب شَابٌّ يَبْدُو فِي عُمْرٍ ال26 ! انْتَهَى مِنْ نَقْلِ الدَّم وَتَطْهِير الجُرْحُ بَعْدَ أَنْ فَتْحَةَ مجدداً
كَان خائفاََ مِنْ أَنَّ يَكُونَ قَدْ أَخْطَأَ الطَّبِيب كَمَا حَدَّثَ مَعَ دَمِهَاغَيْرُ قَابِلَةٍ لَتَحَرَّك لِأُسْبُوع كَامِل
قَالَ الطَّبِيبُهَل تَعْتَقِد حقاً أَنَّهَا قَدْ تَلْزَم الْفِرَاش لِأُسْبُوع تمزح مَعِي صَحِيحٌ ؟
تَحْدُث تايهيونغ بسخريةهَذَا مَا يَجِبُ أَنْ يَحْدِثَ بِالْفِعْل التَّحَرُّك غَيْر مَسْمُوحٌ إضَافَة إلَيّ تَطْهِيرُ الجُرْحِ وَتَغَيَّر الضِّمَاد كَمَا تَعْلَمُ !
تَحْدَث بجديةهَلَّا أَتَيْت مَعِي !
قَالَهَا تايهيونغ . . عَيْنِه تَجُوب الْمَكَانِ دُونَ النَّظَرِ لِوَجْه أَحَدٌ مِنَّا !خَرَج الطَّبِيب برفقة تايهيونغ . . زَوْجَتِي الْآن تُجَاهِد لتجعل الصَّغِير يَهْدَأ وبالتالي أَنَا فَقَطْ مِنْ فِي الغُرْفَةِ . . مَعَهَا !
اقتربتُ وَلَّيْتَنِي لَمْ أَفْعَلْ فَقَدْ شردتُ بِهَا مجدداً !
مَلْمَس شَعْرِهَا يَقْشَعِرّ بَدَنِي إضافةََ أَنَّه نَاعِم رَطْب أَثَر تعرقها
أطرافِ تُثير غَضَبِي ! تَتَّجِه بَرْقَة لعنقها المتعرق ! . . مَا هَذَا الشُّعُور وَاللَّعْنَة !
لملمتُ أطرافِ سريعاً هَذَا الْأَمْرِ بَات غَيْر مثيراََ أبداً . . . تنهدتُ لَأَجِد تايهيونغ خَلْفِي . . للتو جَاء حمداََ لِلَّه !
عدتُ أدراجِ لِزَوْجَتِي طَفْلِي نَام بِالْفِعْل . .
ذهبتُ اَسْتَحَمّ دِمَائِهَا جَفَّتْ عَلَى ملابسي . .
.
.
.
.تايهيونغ . .
نَطَقَت بِضَعْفألتفتُ لندائها . . الْأَلَم يَتَمَلَّكَهَا سيدتي ضَعُفتْ !
اتجهتُ لَهَا ممسكاََ يَدِهَا
كَيْف تشعرين ؟الْجُرْح يُؤْلِم كثيراً
صَوْتَهَا بكاد يَخْرُج !ضعفتُ أَشْعَر بِحَالِه هُدُوء لَا أَرْغَبُ فِي إظْهَارِ ضَعْفِي !
سَأُعْطِيك مسكناََ
ذهبتُ سريعاََ لِمَكَان الْحَقْنَةِ عَلَى الطَّاوِلَةِ أُجهزها بِجَهْد كابتٌ مشاعري الْمُتَأَلِّمَة لِمَا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ هِيَ ؟أُعْطِيتَهَا إيَّاهَا وجلستُ بِجَانِبِهَا عَلَى السَّرِيرِ . . .
لَمَّا لَمْ تُخْبِرِينِي بذهابكِ لِلْمَقْبَرَة بمفردك ؟
حَاوَلَت كَتَم غَضَبِي حقاً التَّفْكِير بهذت يَقْتُلْنِي مَاذَا لَوْ لَمْ يَرَهَا أَحَدٌ وانقذها ؟
أنت تقرأ
مُعَقّد Complex [ مكتملة]
Romanceضِمْنَ عَائِلات المافيا و عَمَلِهِم يُوجَد اثْنَانِ لَمْ يَحظَيا بِحَقِّهِمَا دَاخِلٌ هَذِه العَائِلات أَو لِـ نَقُول كِلاهُمَا مُعْتَرِضٌ عَلَى عَمَلِ عَائِلَتِهِما مِن الْأَسَاس.. . . . مَاذَا سَوْف يَحْدُّثُ لَهُمَا إذَا أَحَبَّا بَعْضُهُمَا...