Second chance(فرصه ثانيه)"chanbeak"

بارت ١

اعتذر عن الاخطاء الاملائيه لاملائيه ان وجدت

حتما سيمضي اسواء ايام  حياته هنا بماان اول من رئاه هو بارك لعنه يول مالذي يحدث بحق الجحيم ألم يكن هنالك غيره ليراه بعد كل هذه السنوات

"حمدا لله على سلامتك بكهيون لقد افتقدناك كثيرا "
قالها الاطول مع ابتسامته التي ظهرت من الاذن للاذن كما فكر بكهيون تظهر الحفره في خده التي لم تزدهه
الا جمالا ورجولأ مضاعفه
تشانيول ذو الخامسه والثلاثين عاما يقف هناك بكامل اناقته ازداد طولا ورجوله اما بكهيون فكان ناعما هزيلا كما كان من قبل لكنه ازداد طولا وظهرت على معالم وجهه الطفوليه سمات الثلاثين
بكهيون ذو الثانيه والثلاثين عاما نظر له بملامح خاليه كانت مجرتيه(عينيه) كما اعتاد تشانيول تسميتهما بينه وبين نفسه خاليه وهي تنظر إليه
"مالخطب بيك تبدو متفاجاء لاتقل لي انك لم تعرفني"
قالها تشانيول وهو بذات الابتسامه  ومد يده لذراع بكهيون بنيه لمسهه لكن الاخر سحب يده بغضب بعد جفوله دافعا الاخر وكأنه تعرض لصعقه كهربائيه
مالخطب بيك"
قالها ومعالم القلق تغزو ملامحه
"لاتلمسني واللعنه من سمح لك بلمسي عائله بارك هي آخر ماارغب بان تلمسني"

لانت ملامح الاطول وبان عليها الحزن يطال ماكان لقب عائله بارك يحول بينه وبين الاعتراف للاصغر حب حياته كل احلام تشانيول تندرج تحت مسمى بكهيون لقد فعل الكثير ليمتلكه ولن يسمح لغضب الأصغر بصده

"لقد جئت لاقلك للمنزل عمي طلب هذه وحسب علمي يجب عليك المجيئ معي فأنت لن تنتظر سياره أجره هنا"
رفع حاجبيهه آخر كلامه الموجه للاقصر الذي كان على وشك الرد والصراخ على بارك كماذا في ذالك لكن قاطعه ذالك الصوت المحبب ينادي باسمه
أنه داي هونغ خاله الطيف  الذي كان كاخيه الاكبر
انه كيم جونغداي ركض معانقا الهيونغ بالهفه
تحت قهقهات جونغداي على لطافه لاخر
"مرحبا سيد كيم"
حياه تشانيول بادب فهو على معرفه سطحيه به
ان لم يكن على مستوى العائله فعلى نطاق العمل غالبا
اومئ جونغداي بابتسامه للاطول دون فصل عناق ابن اخته اللطيف

"لقد افتقدتك هيونغ"قالها بدلال فاجئ الاطول قليلا
يبدو انه نسي وجود بارك

"تعلم اني كذالك ايضا"

ثم استقلا سياره جونغداي تاركين الاطول خلفهم يتنهد بتعب لم يكن هاذا ماخطط له

"اذا كيف كانت رحلتك بكهيون خاصتي"قالها بينما يركز على القياده"لاباس بها هيونغ"

نظر نحو بكهيون واردف بقلق"هل ستكون على مايرام في قصر بيون اقصد تعرف منزلي مفتوح متى مااردت وانا وحيد بعد نونا"
قهقه بكهيون على ذكرى خالته المتسلطه