بارت 2

1.8K 64 34
                                    

اعتذر عن الاخطاء الاملائيه  ان وجدت

"هل أنت متأكد من رغبتك بالعيش هنا"قالها جونغداي بتعب فلقد تعب من ابن اخته العنيد"اجل متاكد هيونغ فقط كف عن ازعاجي"اردف بكهيون مع ابتسامه يطال ماكرهها جونغداي لأنها كاذبه ناتجه عن خوف وقلق بكهيون

ترجل من السياره مودعا للهيونغ خاصته يقف قرب الباب بجانبه حقيبته اخذ نفسا عميقا ثم قرع جرس الباب لتفتح سيده في عقدها الخامس وكان واضح من زيها انها رئيسه خدم قصر بيون
"كيف يمكنني مساعدتك سيدي"قالت السيد مع ابتسامته مجامله
"ااه ان انا ارغب بروئيه السيد بيون"تلعثم يطلب روئيه والده
"السيد غير موجود حاليا يمكنك المجيئ في وقت لاحق سيدي "قالتها بسرعه وكانت على وشك إغلاق الباب لولا تلك اليدالبرزه بالعروق
"اوه سيد بارك تفضل اعتذر على ذللك لم ارك"
قالتها وهي تبتسم ابتسامه واسعه ولطيفه

"اهلا سيده ليم اعرفك على السيد بكهيون ابن عمي بيون "بكهيون بصديق كان ينوي الذهاب إلى منزل الهيونغ خاصته لولا تطفل بارك بتعريفه
"اهلا سيدي الصغير لما لم تقل ذللك من قبل"
قالتها ببجهجه مع ابتسامه توالم الناظر كما وصفها عقل بكهيون الذي اومى لها ودخل هو لم يحبها بدت متملقه
"هل أنت تقيم هنا ايضا" تحدث بكهيون بنبره مؤدبه
لا تخلو من البرود
"اه اجل"رد تشانيول بتفاجى فلم يتوقع أن يحادثه
الاقصر

اومى بكهيون ونظر حوله لقد تغير منزله كثيرا ثم اتجه إلى السلالم يسير نحو الأعلى وفجئه تذكر ذالك اليوم على ذات السلالم الخشبيه عندما كان سبب بجعل تلك الشابه في اسفل  السلالم ودمائها أسفلها ووجه والده الغاضب ثم وجد.نفسه وحيد في ايطاليا هز رئيسه مبعد للذكرى يتجه إلى غرفته مع التصاق تشانيول به كلعلقه يرافقه بأعين قلقه

"واو هي كما كانت لم تتغير أبدا "قالها بصوت مسموع عند دخوله غرفته القديمه ليهمهم الاطول

"هي تبدو مكركبه بعض الشيئ"
"أو لابد أنه تاوهو يحب دخول غرفتك يجدها ذات طراز جميل"

"تاومن تاو" قالها مع ارتفاع حاجبيه بتفاجئ يميل برئسه كعاده لطيفه اكتسبها افتقدها تشانيول كثيرا فضل ينظر اليه بتوهان الى ان آفاق واجابه
"أنه ابن يورا نونا اقصد اخيك الصغير هوه لطيف و"
كان يتحدث بابتسامه متحمسه ولكنه توقف فور ملاحظته تغير ملامح بكهيون كانت ملامحه حزينه حاقده و ربمامزيجها كانت اي شيئ الا أنه سعيد

10/25الساعه

"اجل ميني لقد عدت إلى كوريا هاذا الصباح " قالها بكهيون وهو يغلق أذنيه من صوت صديقه الذي اخذ يصرخ بأيها السافر الحقير الفاسد الان تذكرت أن تخبرني ايهاال"وسلال من الشتائم يستمع إليها على لسان صديق طفولته واكثر شخص يفهمه اللطيف البذيئ لي مينسوك أو شيومين كما يناديه المقربين لحبه لماسه الشيو
"اهدء سنلتقي غدا وأدعوك على غداء فاخر هل انت راضا" قالها بكهيون بمحاولة لإرضاء الطفل على الجانب الاخر وهو متاكد.من عبوسه لان "حسنا"قالها شنو بدلال مكتسب قهقهه من بكهيون الذي اقفل الخط فور سماعه لصوت الخادمة تخبره
بوصول والده
نزل السلالم بملل بينما ينظر إلى الرواق متى أصبحت صوره يورا ووالده وذالك الفتى اللطيف هنا يبدو أنه المدعو تاو

Second chance(فرصه ثانيه)"chanbeak"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن