هو ذلك القاسي العنيد الاسد صاحب الجرح الغأر الذي خسر اعز ماملك الذي سرقت منه فرحه طالما انتظرها خسر حبيبته وزوجته وأم لولده وخسر ولده وسعى للانتقام لينتقم ويخسر أخيه الشقيق توؤمه الذي كان ضائع من صغره وكبره ضائع فكانت تربيه مره راقصه فلفرق كان بين ظ...
انت👉 غير عنهم😉 لكِ حكاية بقلبي لا تشبه احدا😍 حياتي انت♥ ❤❤اعشقك😍 ......................... ميرا لتفت لتلقي عيونهم :حسام انت.. حسام قبلها ميرا تحاول المقاومه لكن فشلت لتسسلم لتشرد ميرا بتذكر ذكرياتها السيئه لتعد نفسها انها لن تتذكرها بعد ذالك وتنزل دموعها بصمت بعد وقت حسام ابتعد ورائه دموعها حسام لعن نفسه :ميرا انا اسف ميرا مسحت دموعها أمسكت يد حسام كأنها تهرب :حسام ارجوك ماتسبنيش حسام احتضنها لتنام الساعه ١١:٠٠ استيقظت تذكرت ماحدث وكيف طلبة من حسام البقاء خجلت وتنهضت لتاخذ شور ولبست وتركت شعرها مسدول
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرة لخاتم حسام وسمعت صوت بصاله خرجت لتجده يلعب بهاتفه حسام شعر بستيقظها من قبل لم ينظر لها يعطيها ظهره :أنا طلبت الإفطار ليكي ميرا :احم انت افطرت حسام :لا ميرا لحظت فنجان القهوه :يعني بس شربت قهوه حسام يلعب :ايوا ميرا صمتت وضعت الحقيبه على جنب وجلست على الاريكه الأخرى وشغلت التلفاز حسام مندمج بلعبه: مش هتغلبني ميرا بملل تقلب بالقنوات :حسام ممكن تسيب الفون عايزه اكلمك حسام دون شعور :لحظه ياحبيبتي ميرا صمتت حسام وضع الهاتف ونظر لها :في حاجه ميرا بتعثم فهي كانت تريد فقط تسمع اي كلمه :متى هنمشي اصل الاولاد وحشوني حسام :بعد ماتفطري هنمشي دق الباب ليخرج حسام ويأخذ الإفطار ويضعه على طاوله :الفطار ميرا تجلس على طاوله :وانت مش هتفطر حسام :لا ميرا تمسك يده قبل ان يذهب :ماترحش تعالا افطر معايا حسام تفاجئ لم يتوقع ان تكون بهذا الهدوء فهو تصور غضبها كرهها فعل مشاكل جلس بهدوء تناول الإفطار وخرجو للفيلا حسام دخلو ركض لهم مازن ومايا ميرا وحسام نزلو لمستواهم وحتضنوهم ونظرو لبعضهم مايا :وحشتوني يامامي حسام :وانتو كمان ياحبيبتي دخلو وجدو ناديه واحمد ورقيه ووسن سلمو عليهم وجلسو وحديثهم بين مرح وضحك .................................. اذا قدرت على فراقي فاعلم انني بحر وانت باعماقي ......................................... بعد مرور ٣ سنين أصبح عمر مايا ومازن ٦ سنوات وهم كيجي ون حسام وميرا علاقتهم تحسنت كثيرا بعد سنه ونصف من البعد بينهم والبرود الغير متعمد وحملت ميرا بتؤوم ولدته بنت وولد واسمو الولد على اسم أحمد الذي توفى من سنه والبنت ندى لكن احمد لم يعيش طويلا توفى بعد شهر لكن ميرا لاتصدق تشعر بوجوده وحسام مؤمن بقضاء الله ناديه التي تتقطع حزن على ميرا فهي تعلم داخلها رغم انها تعمل وتجلس مع أولادها لأنها مكسوره حرقت قلب أم وسن اكملت درستها دخلت كلية محاماة رقيه بين عملها والعائله وحالة ميرا حسام عمله ومهامه السريه التي انتهى منها وكان الشخص الذي يعلم بها ميرا فقط يجلسو بصاله فحسام وميرا انتقلو عند ناديه حسام يدخل بغضب :ميرا فين رقيه :مالك في إيه وسن :ياولاد تعالو يلا ندى ندى بنت السنه تمشي اول خطواتها اخذتها وسن لدادا وعادت ميرا تدخل تلبس
