لاتنسوا التعليق بين الفقرات لطفا
تجاهلوا الأخطاء
نبدأ
********
كان جالسا يإن بالم الى ان اصدر الباب صريرا مزعجا دلالة على دخول شخص ما هو حسبه كونغ لكنه كان ذلك الالفا الذي قام باغتصابه ،عاد للخلف عندما بدا الاخر بالاقتراب ،كل مايظهر من ملامحه هو عيناه الحادة التي تتوهج بالاحمر ،كان ضخم البنية ووسيما للغاية لكنه مخيف بنفس الوقت لذلك الصغير....
اصبح يونغي امامه ليمسكه من شعره بعنف" اا..ااه" تاوه جيمين متالما ليجره الاكبر وهو وضع يديه الناعمة فوق يد الاكبر ،وضعه على السرير ثم ربطه والفتى يبكي وينتحب ....
حمل الاكبر حديد على شكل حرفين ليشعل موقدا صغيرا ثم قام بتسخينهما "انت ملك لي" الاكبر تكلم بصوت عميق غاضب ليقشعر الفتى خوفا وارتجاف جسده لم يتوقف ابدا...
"قل ايها العاهر انت ملك من?"مزق قميص الصغير ثم وضع تلك القطعة المتوهجة على جانب خصره ليصرخ الصغير بعلو وباتت حركاته تصبح عنيفة "قل" امره بصوت الالفا خاصته ليهدا الفتى قليلا وصوت بكاءه وشهقاته هو مايسمع بتلك الغرفة "م..ملك...لك"....
بصوت رقيق وناعم اجابه ليبتسم هو بجانبية ثم غير مكان تلك القطعة الى خلف عنق الصغير"ملك لمين يونغي " اخبره باسمه ليعاود الصغير قولها! ملك..ل..لمين يو..ونغي ".....
قلبه على بطنه لتظهر له مؤخرة الصغير المنتفخة فنزع قميصه ثم فتح سحاب بنطاله وبسرعة ادخل قضيبه ليتشنج ظهر الصغير بشكل مؤلم لكنه اثار الاكبر ومن دون وعي منه هو تقدم من رقبته لتظهر انيابه الطويلة....
و دون سيطرة هو وسم الصغير الذي اختفت احباله الصوتية من صراخه وفقد الوعي الاكبر شعر بالطاقة تتفرغ بجده والقوة تضاعفت بعضلاته ليعي على نفسه ويخرج انيابه" اللعنة ماذا فعلت" ان جيمين عندما خرج قضيب يونغي منه ليخرج الاكبر بسرعة بينما الشرار يتطاير من اعينه .....
تلك المشاعر والاحاسيس التي شعر بها أثناء عضه للصغير كانت تدل على شيئ واحد لكنه نفاها من عقله وقرر ان يعتبرها علامة على ملكية الصغير له ولس عقد ولاء له ....
استيقظ الصغير بعد مدة طويلة ليبدا في البكاء والنحيب بصوت عالي ليؤلم قلب الشخص الذي يشاهده من كاميرات الغرفة لكنه عندما يتذكر ما افعلته به تلك العاهرة هو يجن حرفيا .....
مرت ايام على ذلك اليوم ،كان الصغير جالسا لوحده يبكي وجسده يستمر بالارتجاف هو لم ياكل منذ مدة طويلة ،فتح باب الغرفة ليتكور هو على نفسه ويبدا ثغره في التمتمة بكلمات غير مفهومة ....
"جيميني "بصوت حنون اردف كونغ لاعانقه بسرعة فحاوطني الاخر ايضا لتهدا شهقاتي تدريجيا لم ارد سؤاله عن سبب غيابه ....
اخرجني من هنا ارجوك انا توسلته وهو بقي صامتا لابعدراسي عن حضنه ثم اخذت احدق به انعقدت فرشات اسفل بطني واحمرت وجنتاي عندما اقترب مني لاغمض عيناي ثم خضنا نحن الاثنان التجربة التي سنندم عليها كثيرا ....
في تلك الليلة الصغير كان جالسا ينتظر كونغ وعندما فتح الباب وصلته رائحة السيد يونغي ليغمض عيناه خوفا وبعض المشاعر اجتاحته شعور بالدفئ فبالرغم من كونه يهابه الا ان تلك العضة كانت هي السبب في تطور مشاعر الفتي البريئ .....
هو جلس امامه وبيده مقص وسكين "هل اعجبتك قبلته ?"الالفا جعل جيمين يصدم فتوسعت عيناه ليبتسم الاخر قائل"ا ساقطع لسانك"هاذا الكلام جعل الصغير ينفي براسه ودموعه بدات تتسابق فوق وجنتيه ....
لكن هاذا لم يؤثر ولو قليلا بالاكبر فقد امسكه من فكه ليقطع له لسانه بقلب بارد فاخذ الطفل يطلق عويلا متالما ،ولم يدم كثيرا حتى سقط بحضن الاكبر الذي لم يكتفي بل قص له اظافره ،حتى سالت دمائه
ثم اغتصبه بدم بارد ...
استيقظ جيمين ليصر على اسنانه من ذلك الالم الذي يجتاحه رفع يده فوجها مضمدة لكن المها فتاك فادمعت عيونه لتذكره تلك الحادثة ....
ادار راسه فوجده يحدق به بهدوء لينبض قلبه بسرعة ويبدا بالارتجاف اراد النطق لكنه لم يستطع بل دمائه سالت....
اقترب منه يونغي وهو عاد للخلف ،يونغي اعجبته نظرة الخوف تلك "تقدم "امره بصوت الالفا الذئب خاصته ليتجمد الصغير بمكانه ....
حمله يونغي وهو يستشعر ارتجافه ليرى ملامحه الملائكية رغم الدماء التي تغطيها ،حضن يونغي حتى وكونه مخيفاله هو وضع راسه على صدره الصلب لتنهمر دموعه تزامنا مع استسلامه لواقعه المريب "ل..ءءء..ت...لا...م..."
تاتاته كانت لطيفة عند يونغي الذي المه قلبه بشكل غريب وباتت مشاعر التانيب تاكله ،فاذا كانت ام الفتى هي السبب ما ذنبه هو ،"ا...ب....."اراد التكلم لكن قاطعه يونغي" اصمت فلسانك سيؤلمك اكثر" استجاب جيمين له ليغمض عينيه نائما من جديد والالفا تنهد بغضب ما ان داهمته تلك الذكرى ليمسح دماء الفتى بيده ثم لعق شفاهه المنتفخة ...
اممم اسفة على التاخير
من بعد هاذا البارت انا لن اضع مشاهد عنيفة بطلب منكم
كونه يخيفكم😏
لذا حسنا انا ساجعلها لطيفة قليلا
وستبدا مومنتات اليونمين بالبارتات الجاية
أنت تقرأ
|| Little Alpha Wolf || Y°M
Paranormale" حيث يكون الالفا المهيمن حاقدا ، ونار قلبه مشتعلة ولن تخمد سوى بالأنتقام لمحبوبه الصغير "... " وحيث يقع طغل ضحية لعنفه وسادييته وقذارة رغباته الدنيئة "... " لكنه يجد نفسه واقعا لذلك الفتى الذي يعتبر كإبن له بالنسبة لفوارق العمر " " مقدران لبعضهما ل...