اقتل من اجل المتعة { √ }

Chapter 4‪

يمسك الضابط يدها و يجرها الى خارج ذلك المكان المقرف ليتحدث معها على انفراد

: اهه ايها الضابط ماذا بك ؟ ( بغضب) افلت يدي حالا ايها *#$**#$
افلت الضابط يدها و قال

الضابط : هل انتي الانسه إلين ؟
: و هل تسحب فتاة دون ان تعرف من هي!
الضابط : اجيبي هل انتي إلين ام لا ؟
إلين : نعم انا هي ، ماذا تريد ؟
الضابط : فالتأتي معي الى المركز
إلين ( ببرود) : لا اريد

لتهم بالذهاب لولا الضابط الذي اوقفها

الضابط ( بحده): بال ستاتي معي
إلين : قلت لك لا اريد و الان ابتعد

تنهد الضابط بملل ثم أمسكها و جرها خلفه الى السياره و ادخلها تحت مقاومات و صراخ منها

إلين ( بغضب) : ايها اللعين انزلي ، قلت لك لا اريد الذهاب
الضابط : انا اسف و لكن الوضع اجباري ، لا تفاوض
إلين : اهه شرطي غبي حكومه غبيه ، لهذا السبب انا اكرهكم

لتكتفي إلين بالسكوت و النظر الى الماره لحين وصولها الى المركز
.
.
في المركز
، حيث يستجوب المفتش سيسلينا ، و لكن لم يخرج معها بشيئ ، فقد انكرت معرفتها بكاندي او مارك و انها لم تقابلهم من قبل

، اما في حاله جوثينا ، فقد قالت انها كانت زميله لكاندي و ان كاندي كانت لطيفه معها و لم تقابلها بأي سوء ، و قد بدت حزينه كثيرا على موت كاندي و بدأت بالبكاء ، الى ان خرجت من غرفه الاستجواب

، في الاخير اتت إلين بعد صراع و معاناة مع الضابط في محاولتها للفرار منه ، و لكنه في النهايه يمسكها في كل مره تهرب منه
.
إلين : حسنا حسنا افلتني ، لن اهرب ، اهه يا إلهي
المفتش : من الجيد انك اتيتي ، اتمنى ان تعطينا معلومات مفيده
إلين : نعم نعم ، اي كان ، لا يهم
.
دخلت إلين غرفه الاستجواب ليتم سؤالها
.
إلين : حسنا ما الامر ، لماذا اخضرتموتي الى هنا ؟
المفتش : هل تعرفين هذه الفتاة ؟
و هو يقدم لها صوره لكاندي و هي تنظر مبتسمه الى الكاميرا
إلين :........ ...... .....
.
.
.
التوقعات / ما الذي قالته إلين عن كاندي ؟
و هل تعرف إلين كاندي ؟