{ الأجواء المـاطِره و الموسيقى الكلاسيكيـه ، وجهـك الضاحِكُ و قلبـي السعـيد ، أحـاديثُنا العمِيقـه في هُـدوء منتصف الليـل ، هـل تِلك ساعـات سُـرقت من النعـيم ؟ } .
تفاعلكم يشجعني احدث أسرع 💜
كانت نِهاية يوم أخَر في مَملكة أتوبيا مِما جعل الشمس تتَلاشى في الأفُق المظلِم .السماء أسقطَت قطراتِها بغزارة تاركةً الأرض زلقِه و محفُوفه بالمخاطِر ، لم يَكن هُناك أي شخص يتجول في الشوارِع المليئه بالوحَل بإسثتناء القِله الذيِن كانو يعملُون و هم الأن في طريق عودتِهم إلى منازِلهم .
" جيِمين .. إستيقظ " شَعر ذا الخصلات الشقراء انَّ أحدُهم يهزّ كثفِه ببطئ ، فتح عيناه الزرقاء بصعوبه بسبب المِصباح المُثبت على جانِب الطاولِه ، و بِكسل هُو رفع قبضتيِه و أخد يفركُ جُفنيِه الخاملتِين محاولاً إبعاد النُعاس عَنهما " س-ساندرا ؟ " نطق الأشقر بصوتِه المبحوح من أثر النوم .
" أجل ، لقد اتيت من أجل إخبارِك بشيئ غايه فالأهميِه " هِي قالت في عجله من أمرهِا ، عيناها كانت مُصوبّه على الباب شاعرتاً بالخُوف من انّ الملِك قد يقتحِم الغرُفه في أي لحظَه " اريدك ان ترتِدي هذا و تخرج حالاً الى الحديقَه ، لا تقلق أنا سأتكفّل بالبقِيه "
" بحق الجحيم ساندرا ، السماء تكاد تتمزق و انتي تطلبين مني الخروج الى الحديقه ؟ " غمغم جيمِين بتّرنح قبل ان يقطب حاجبيه و يجلس على عجل مقابلاً شقيقتَه " مهلاً ! ، كيف استطعتي النهوض من سريرك ؟ .. ألستِي مُتعبه ؟ " سألها بحَيره اعتلت ملامح وجهِه الشاحِب .
أنت تقرأ
مَـلحَمةُّ العِـشق + 18 ♚↵ 【 جِيِكـوك 🔔 】
Fantasy【 و ما حِدة كُل سيوف العالِم امام حدِة عشقي ؟ , و ما قسوة الراجِمات و القاذِفات فالحُروب أمام قسوة حُبي ؟ , ان كان الخمرُ مُسكِراً للبشر فأنا المُستثتني , فلقد ثمِلثُ من ثّغر مَعشوقي فوق الإكتفاء إكتفاءاً فما عُدت أعلمُ تعريفاً أخر للثماله سِوا شف...