⚔️🏰[ إشفِـيني ] 🏰⚔️

9.5K 653 910
                                    

{ الأجواء المـاطِره  و الموسيقى الكلاسيكيـه ، وجهـك الضاحِكُ و قلبـي السعـيد ، أحـاديثُنا العمِيقـه في هُـدوء منتصف الليـل ، هـل تِلك ساعـات سُـرقت من النعـيم ؟ } .

تفاعلكم يشجعني احدث أسرع 💜

كانت نِهاية يوم أخَر في مَملكة أتوبيا مِما جعل الشمس تتَلاشى في الأفُق المظلِم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



كانت نِهاية يوم أخَر في مَملكة أتوبيا مِما جعل الشمس تتَلاشى في الأفُق المظلِم .

السماء أسقطَت قطراتِها  بغزارة تاركةً الأرض زلقِه و محفُوفه بالمخاطِر ، لم يَكن هُناك أي شخص يتجول في الشوارِع المليئه بالوحَل بإسثتناء القِله الذيِن كانو يعملُون و هم الأن في طريق عودتِهم إلى منازِلهم  .

" جيِمين .. إستيقظ " شَعر ذا الخصلات الشقراء انَّ أحدُهم يهزّ كثفِه ببطئ ، فتح عيناه الزرقاء بصعوبه بسبب المِصباح المُثبت على جانِب الطاولِه ، و بِكسل هُو رفع قبضتيِه و أخد يفركُ جُفنيِه الخاملتِين محاولاً إبعاد النُعاس عَنهما " س-ساندرا ؟ " نطق الأشقر بصوتِه المبحوح من أثر النوم .

" أجل ، لقد اتيت من أجل إخبارِك بشيئ غايه فالأهميِه " هِي قالت في عجله من أمرهِا ، عيناها كانت مُصوبّه على الباب شاعرتاً بالخُوف من انّ الملِك قد يقتحِم الغرُفه في أي لحظَه " اريدك ان ترتِدي هذا و تخرج حالاً الى الحديقَه ، لا تقلق أنا سأتكفّل بالبقِيه "

" بحق الجحيم ساندرا ، السماء تكاد تتمزق و انتي تطلبين مني الخروج الى الحديقه ؟ " غمغم جيمِين بتّرنح قبل ان يقطب حاجبيه و يجلس على عجل مقابلاً شقيقتَه " مهلاً ! ، كيف استطعتي النهوض من سريرك ؟ .. ألستِي مُتعبه ؟ " سألها بحَيره اعتلت ملامح وجهِه الشاحِب .

مَـلحَمةُّ العِـشق + 18 ♚↵ 【 جِيِكـوك 🔔 】حيث تعيش القصص. اكتشف الآن