بعد مرور يومين رجعت خاله كاسي من الرحلة وعيال خالتها و بنت خاله كاسي اللي عمره ١٣ اول وحده تدخل البيت لاحظت ان الباب كان مفتوح و كان غريب لان الباب دائما يكون مسكر ، دخلت جوا البيت وراحت للصاله وهنا لقت كاسي مطعونه للموت في مسبح من الدم في الصاله على الأرض صارخت وعائلتها جو عشان سمعوها تصرخ و كلهم كانوا منصدمين و دقوا على الشرطة و الشرطة و المحققين جو للبيت و الشرطة حط العائلة في فندق لمده أسبوعين مدة تحقيقهم ، المحققين اكتشفوا انه كاسي لها هناك بضعة أيام يعني هاذا مو شيء توه حاصل و اكتشفوا انه مو سرقه لان ماانوخذ اي شيء من البيت ولا حتى الأشياء الثمينة وكانوا يعتقدون انه القاتل كان يعرف كاسي او كاسي دخلته للبيت او كان يعرف البيت
بعد مرور الوقت اكتشفوا المحققين انه كاسي انطعت ٣٠ مره وكان باين انه القاتل يعرفها او شخص قريب منها بعدين المحققين راحو لحبيبها مات لانه اخر واحد شافها و كانو يشكون في مات لانهم يوم يحققون معه ويسألونه عن كاسي ماكان يظهر اي مشاعر مابكى و ماكان مصدوم المحققين ظنوا انه مرا غريب انه مات ما كان يظهر اي مشاعر و كان حبيبها وكان مات بالنسبة للمحققين مشكوك في أمره ، المحققين سالو مات وش صار في ذيك الليلة هل تهاوشت انت و كاسي و مين كان فيه غيركم ومات رد عليهم انه اخر ناس كانوا فيه هم توري و براين راحو بدري عشان يشوفون فلم وكان يقول انه بعد يوم هو وتروي كانو في بيت مات و مات كان يحاول يدق على كاسي وما كانت ترد كل الإجازة .