Part 3

382 35 2
                                    

WELCOME HOME
..................................................

في صباح اليوم التالي في موقف الحافلات قررت اني سأذهب في محاولة للقضاء على ان افتح هذا الرجل اشتون ايروين. كان واقفاً في بقعته العادية. ينحني ضد الجانب من علامة التوقف لقد كان مذهلاً حتى الأسر. لم اتمكن من اخذ عيني منه وانا اعبر الشارع، والأعجاب بالطريقة التي يقف بها هناك التي تبدو خاطفة للأنفاس

أقتربت منه وأعطاني ايمائة اصغيرة للأعتراف بوجودي، التفت اتنفس بعصبية اقوم بأعداد عقلي على ما كنت على وشك القيام به

"حسناً ايروين. كان لي بعض الاسئلة لك" اسقطت حقيبتي عند قدمي وكانت ثقيله جداً بالنسبة لي لأقف معها وهي على ضهري بينما انتضر

"اه، اذاً انتِ وأخيراً عرفتي اسمي، استغرق الأمر وقتاً طويلاً بما فيه الكفاية" اشتون ذهل

"انا حقاً لم اكن مهتمة حتى الاوانة الاخيرة فقط" قلت في محاولة للتغطية على مدى غبائي الم يكن بأستطاعتي ان اسأل اي شخص عن ذلك في وقت اقرب. تنحنحت وانا اقوم بتعديل الدانتيل في بلوزتي على امل ان لا يسأل اي اسئلة

" لذا، ما هي الاسئلة التي لديكِ لي" دفع اشتون شعره عن جبهته، فروع شعره المجعد كانت تتشابك بأصابعه.

"اين تعيش حتى؟ انا حرفياً لم ارك هنا من قبل" لقد سألته وانا اقف امامه على اصابع قدمي محاولة الاقتراب منه بقدر ما استطيع شعرت انه لو كنت اقرب منه فأني سأضع المزيد من الضغط عليه وأجبره على الاجابة بصدق.

"في الشارع الاخير منكِ، البيت الصغير على الزاوية" اجاب، عينيه لاتزال مخبئة خلف النظارت الشمسية.

" كيف يمكنك ان تعرف من انا؟" لقد سألت. اخذ اشتون خطوة الى الوراء، من الواضح ان حصولي على مقربة منه كان بوضوح غير مريحاً مع مدى قرب اتجاهي نحوه.

"الجميع يفعل. كنتِ واحدة من الفتيات الاكثر شعبية في المدرسة "هو تجاهل. ثم سحب سيجارة اخرى من جيبه ووضع يديه حول عصا بيضاء طويلة لأشعالها، اخذ سحبة طويلة منها قبل ان يزفر المزيد من الدخان، وهذه المرة لوجود الحشمة حولت نضري بعيداً عنه.

سحبت هاتفي كما هو فعل ذلك، 7:15 الحافلة كانت متأخرة مرة اخرى

" كيف تعرف الكثير عن والديَ؟" سألته

"اغنى زوجين في المدينة. من الصعب عدم المبالغة في سماع الذين يتحدثون عنهم اينما ذهبت" تجاهلت اشتون. امسك السيجارة بين اصابعه ولوح بها حوله مما تسبب في الدخان ان يطير حول رأسه عندما تحدث.

"لماذا تهتم؟" لقد ابتسمت لقد شعرت بأنني تعثرت عليه حقاً بهذا، بالطبع انه لا يريد ان يعترف بالاهتمام بأي شيء، له علاقة بي

7:15 [Translation To Arabic]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن