الحياة من حق الفتاة أيضآ

البارت الاخير من غدير

صارت الفاتحه وناس رايحه وناس جايه واحنه بحاله يرثئ لها
خصوصآ اني و اخواني
كملنه كلشي وخلصت الفاتحه
ضلينه وحدنه بالبيت الكل راح
بس البيت مو نفس احس نفسي كاعدين بيت جديد مابي صوت هادئ حزين ادور ع امي بالمطبخ رحت لغرفتها امي ماكو
طلعت ملابسها اشتم بيهن طلعت صورها
البيت چان دافي
فجأه صار بارد
اخذو الاشياء الي تخص امي طلعوها من البيت بالگو اخذت منهم قطعه من ملابسها اشم بيها وانام عليه
مر شهر ع وفاة امي
ابويه گام يحارب باخويه حيدر يگوم ويكعد گلنه منك وگله منك بس يلوم بحيدر
ع اساس چان هو الزين وياها وضلت ع حيدر صارت عزيزة من ماتت وهو چان مشوفها الويل
حيدر نفسيته كلش تعبت مشاكل وعرك هو وابويه ابد مايتراهمون
اني وسجاد ضد ابويه وحيدر وگمنه نكرهم ومبتعدين عنهم وهمه واحد ياكل بالثاني
حيدر رجع يشرب و ياخذ حبوب
گام ابويه طرد حيدر وضل حيدر لا دراسه ولا شي ضل بالرجلين يوم يشتغل يوم يسافر وترك البيت ومانعرف عنه شي
بعد مرور سنه ابويه ازوج وشلون زوجة أجت اذا ابويه بالحقارة والبخل نسبة 50% فهمي 100%
شوفتنه الويل اني وسجاد
سجودي خطيه چان گلبه ع گلبي ويايه واگف ويخاف عليه ودائما خطيه ابويه يگتله شبع ضرب من ابويه
لان يتعارك وي زوجة ابويه علمودي من يشوفها تتعامل ويايه هيج
اني عمري 9 سنوات صرت و سجاد 11
اني انظف وكلشي اسويه شفت الويل
ولكم شنو من أبو هذا كاعد هو ومرته واني أجي اخلي الاكل گدامهم مايكول الها مو هاي طفله ليش هيج گومي انتي
امي شوفها الويل وعاشت وياه بالضيم
وهاي مدللها دلال ويخاف منها وكلشي بيدها
زوجة ابويه صار عدها اثنين بنات
وشلون يحبهن ومدللهن واني وسجاد بالويل ولا كأن احنه ولده هم
يشتري ويجيب الهم واني وسجاد حسره علينه كلشي شفنه الويل
حيدر مانعرف عنه شي لو يسافر لو يشتغل واصلا نسانه
اني وسجاد خلونا نبطل من الدراسة
اني خدامه بالبيت الهم
وسجاد يشتغل وياخذوهن منا ربع مايحصل
مرت سنوات واحنه ع هاي الحاله
كبرنه سجاد رتب وضعه وصار يشتغل ترك البيت هم وبده يرتب بوضعه
بس اني ضليت وياهم
سجاد وعدني يشتغل ويشتغل ويلم فلوس وبس يرتب وضعه ويشتري بيت يجي ياخذني
وهاي اني منتظره تندگ الباب ويجي سجاد
هاي قصتي

البنات كلش جانن حزينات ويبچن وبقن ساعات يبچن ع قصة شهد و غدير

وباليوم الي بعده مريم حچت قصتها وراح احجي الكم شنو قصة مريم چانت

مرحبا حبايب
انتظروني غدآ في بارت مريم كامل
قرأه ممتعه يارب
فضلآ وليس امرآ
تصويتكم للقصه اذا كانت تستحق