13

6.6K 134 2
                                    

13
خرجا للمشي معا في الحديقة ثم عادا للمزاكرة عند الواحدة صباحا حاول هو ان يقبلها جرت هي منة علي السلم سمعت سماح صوت ضحكاتهما وصوت خطواتهما معا تجري علي السلم واقلاق بابها منة عاد هو واتصل بها وتوعدها شارحا ما سيصنعة بها اغلقت الخط في وجهة وهي تضحك بحياء علي جرأتة وتفاهتة خرج انور وخالد في الصباح باكرا هي افاقت عند التاسعة بعد اﻻفطار والقهوة بدات تزاكر خالتها خرجت صباحا وعمها في العمل هي وحدها صفقت سماح يديها وهي تقف امامها
-رائع ومثير جدا ليلة البارحة برافو هل تقرئين انت ام تمارسين الجنس سوف اريك كل هذا في الامتحان نظرت مياسين لها وجرت لغرفتها تبكي اتصلت بخالد هاتفة مقلق بكت هي طلبت رقم السكرتيرة اكيد خالد في اجتماع ثم اقلقت الخط حتي ﻻتشغل بالة لكن هي اﻻن تحتاجة جدا بكت هي وبكت سماح توعدتها بعد ساعة رن هاتفها كان خالد قد وجد انها اتصلت عندما كان هاتفة مقلق ردت هي
-حياتي اشتق لي؟
-خالد ...وبكت هي نهض هو
-مالامر ماذا هناك بكت هي
-سماح .. اقلق هو الخط وتحرك لها مباشرة السكرتيرة تنادية وخرج وتركها
دفع الباب ودخل اسرعت هي لة وبكت علي صدرة وهي تخبرة بما قالتة سماح لها تحرك هو وهي تنادية وهو ﻻيرد عليها طرق باب غرفة سماح وانور اسرعت سماح رفع لها اصبعة بوجهها -لقد سبق وحزرتك قبل هذا وقلت لك ابتعدي عن زوجتي نهائيا الان ماهو دخلك بنا نصنع مانريد نحن صنعة اقسم بالله العظيم تصنعي شيء لمياسين في الامتحان اطالب بتصحيح اوراقها وافصلك من المهنةةوتعرفيني عندما اقول كلمة بكت هي
-انور ...وجرت ﻻنور الذي دخل كان قدحضر خلف خالد ﻻنة خاف ان يكون هنالك شيء حدث
-ماذا يحدث بكت سماح
-اخوك يعاركني ﻻجل امراتة وانت تقف لتتفرج تحرك لة خالد
-اسمع يا انور اسرعت مياسين تجري
-خالد ارجوك انا آسفة لم يحدث شيء يا انور صاحت سماح انا لن اصمت لكم
-انور ابعد سماح عن ميا نهائيا صاحت سماح
-خالد هددني بفصلي من المهنة لو امراتة رسبت
-وميا ترسب لماذا ياسماح وانا بنفسي درستهاواعرف مستواها لوحدث هذا سوف اطالب انا قبل خالد بمراجعة اوراقها وسوف نحاسب الدكتور الذي يصنع ذلك حتي ولو كنت انت ابتسم خالد وهو ينظر ﻻخاة بفخر قالت لة مياسين
-ﻻحرمني لله منك يا انور اخذها خالد وذهب قالت لة
-شكرا ياخالد
-علي ماذا ياروحي
-انا فقط ﻻاريد صنع اي مشاكل ﻻاجل انور انا انور هذا ﻻاحب ان يغضبة احد هو طيب جدا انا انور هذا ولله العظيم احبة جدا نظر لها خالد
-ماذا نظرت لة وضحكت هي وضعت يدها علي خدها هامسة
- ﻻ احبة مثل حبي لك انت احبة مثلما تحب اي فتاة اخوها انور احسة اخي الطيب الرائع ابتسم هو
-ﻻتحبية مثل حبك لي؟ عضت هي علي فمها بحياء ضحك هو
-مياسين ياسين لقد ارهقت قلبي قولي لي حبيبي منذ اﻻن وصاعدا خاصة ونحن وحدنا واﻻلن ارد عليك هل كلامي واضح لو قلت لي خالد ونحن وحدنا لن ارد امام الناس لن اجبرك ابتسمت هي
-انور لم يقصر معي ابدا وقف في صفي ولله كنت ساقبلة فقط خفت من سماح
-ماذا ....؟ضحكت هي
-خالد..... نظر لها بدهشة عضت علي شفتيها باسنانها وهمست لة
-كنت ساقبلة كما اصنع لبابا عندما يصنع شيء ﻻجلي ليس مثل قبلاتنا نحن قال لها هو
-قلت خالد وانا حزرتك وقلت ساقبل انور انا زعلان ضحكت هي وهمست لة
-حبيبي آسفة ولامست شفتيها خده بنعومة ابتسم هو -مياسين ياسين انا لست والدك وﻻ انور قبليني كما علمتك ابتسمت بحياء ثم تحركت وبنعومة وضعت شفتيها علي فمة قبلتة هي ثم لفت زراعيها علي عنقة فلفها هو داخل صدرة وقربها اكثر منة فتحت هي فمها فعمق هو قبلاتة اكثر احس هو بيديها تمر علي صدرة قبل هو عنقها حركت يديها علي صدرة فجأة توقف هو فتحن عيونها بدهشة تنفس هو بعمق
-ميا . ..لن ينفع لو مارست معك الحب لن اقدر علي الابتعاد عنك وانت غدا لديك امتحان اريدك مركزة جدا في امتحانك وانا لو لمستك لن اكتفي منك حتي لو طلع الفجر ساظل بين زراعيك اغمضت هي عيناها واصل هو كلامة
-غدا آخر امتحان بعدة مباشرة حياتي سوف نكون معا لن ننتظر اكثر انا لم اعد احتمل الانتظار يجب صنع ذلك
-لكن خالد....حبيبي كيف ذلك
-ساكون انا مسؤلا عن كل شيء الان فقط نامي ياعمري ارتاحي واستيقظي بعد ساعةزاكري ونامي باكرا حركت راسها موافقة خرج هو مباشرة جسدة ﻻيحتمل لمس يديها حتي يجب ان تكون لة هو يعرف ذلك ﻻول مرة يشعر بحاجتة ﻻمراة هكذا فس الماضي ممكن ان يقبل اي امراة او حتي يمارس الجنس دون ان يهتم ﻻي امراة
والداها حضرا في مساء نفس اليوم واصر والدها علي ذهابها مباشرة لهم
جلس خالد قرب خالتة
-خالتي عمي هذا لماذا يصنع لي هكذا ضحكت سلمى علية
-افسد لك شيء؟
-بصراحة اجل ياخالتي اليوم كان سيكون مميز لنا معا عمي صنع لي احباط عاطفي ضحكت سلمي وهي تقول ﻻمة
-الولد هذا ﻻيستحي ابدا
-ماذا يقول لك هو؟ضحكت سلمي
-يا امي انا بصراحة اريد زوجتي وعمي يقف لي كرجل منافس لي عليها ضحكت امة وخالتة
قالت لة خالتة
-حبيبي هي بعد يومين عيد ميلادها العشرين
-اجل اعرف ذلك
-اجل ونحن في عطلة يعني ممكن ان نذهب جميعا المنزل الريفي ابتسم هو وقد لمعت عيناة -شكرا لك ياخالتي
الجميع كانوا يعلمون ان عيد ميلادها سيصنعوة لها في المنزل الريفي اﻻهي وهي وعلانة من خالد لعدم اهتمامة بعيد ميلادها وهذة المرة ليست كالماضية الان هي زوجتة وهو لم يهتم بها اتصل بها هو ردت بعد مدة
-ميا اين انت حبيبتي ﻻتردين علي-كنت استحم
-طيب انا فقط قلقت عليك
-انا بخير
-حياتي زعلانة مني
-ﻻ .تبسم هو بمكر
-طيب ماذا بة صوتك هكذا
-لست زعلانة ازعل لماذا
-طيب قولي لي احبك
-ماما تناديني الي لقاء اقلقت الخط ضحك هو بصوتة هي زعلانة منة واﻻمر واضح وطبعا غدا سيكون عيد الميلاد .
ذهبت هي المزرعة مع امها وابوها وكانت صامتة طوال الطريق ﻻتكلم احد قالت لها امها
-خالد قال سيتاخر اليوم في العمل لذلك سياتي غدا نظرت ﻻمها بغضب واقلقت الخط في وجهة عندما اتصل بها ضحك هو.
كان الوقت مساء عندما وصلت سيارتهم هي واهلها قال احمد
-المنزل مظلم الم يصل عزالدين ومها او حتي هيام ومجاهد؟
-ربما تاخروا هكذا قالت سلمي نزلت ميا امامهم امها سقط قرطها فاضاء والدها ضوء السيارة ليبحث لها عنة.
اضاءت هي النور وهي غاضبة شهقت هي الشمع الزينة الكعكة وخالد جالس علي الكرسي جرت هي لة ضمها بين زراعية وهو يضحك
-كل عام وانت بخير حبيبتي
-وانت بخير حبيبي هذا احلي عيد ميلاد بحياتي ابتسم هو وقبل خدها هامسا
-فقط خدك هنالك عيون تراقبنا ابتعدت بسرعة وكان هنالك انور وهيام ومجاهد وسماح دخل والداها بعدها انضمت لهم مها وعز الدين الكل قدم لها الهدايا وهي مبسوطة جدا ضحك انور
-اين هدية خالد؟
-انور خالد قدم لي الكثير من الهدايا
-مثل الهدية التي شاهدناها قبل قليل خجلت هي وصمتت صحك خالد
-انور فضحك انور صاحت هيام
-حقا اين هديةخالد ؟
سحب خالد يدها للشباك وفتح الشباك واشار لها للسيارة شهقت هي
-خالد حقا ...هي رائعة جدا ابتسم هو وكاننت عيونة ترسم ملامحها التي تجعل خفقات قلبة تزيد وكان سيقبلها لوﻻ انة سمع صوت احمد
خلفهما
-هيا سنقطع الكعكة ضحكت مها وسلمى علي
تصرفات احمد قطعوا الكعكة وتكلموا وغنوا ولعبوا جلس خالد بقربها
-حبيبتي انا اليوم ﻻ ايد ان انام وحدي غضت هي طرفها عنة بحياء انثوي وهمست لة-خالد هذا غير ممكن
-لماذا هل هنالك شيء يمنع ذلك كان يكون التاريخ من الشهر غير مناسب
-نحن وسط كل اﻻسرة
-لوكان هذا هو السببب اتركي الامر لي المهم كوني علي علم باني سانام معك اليوم .

مدللهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن