كل يوم تاي يخرج من منزله يجد مديره ينتظره ليأخذه للعمل معه. حتي تقرب إليه و أصبح يذهب لمنزله.
بيوم تاي دخل منزله متعب من العمل وجد جانغكوك امامه . " مرحبا سيدي "
ابتسم تايهيونج ليبادله كوك بتخدر ليقترب من شفتيه لينظر تاي بصدمه له
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليلصق شفتيه بتاي و يقبله بينما عين تاي موسعه و لا يبادله أصبح الوضع غريب تاي لا يفهم ما يفعله و ما دافعه لفعل هذا.. بدي الامر مشوشاً له لِتتورد وجنتاه. ابتعد جانغكوك و نظر بعين تاي الذي أصبحت خدوده حمراء. فكانت قبلته لمده خمس دقائق دافئ و تعبر عن مشاعر كثير التي لم يفهمها تاي.
ابتسم جانغكوك بعين تاي و همس بقول " احبك " مما جعلت ذلك الذي امامه ينفجر بالاحمرار فهو المدير و اعترف له للتو.
Tae'spov.. كيف له ان يعترف لي..انا فتي..هل يراني فتاه ام ماذا ثانيا الا يخاف علي سمعته.. هل هو احمق او ماذا و لما قلبي الاحمق الاخر يخفق!! نظرت له اغلقت عينه و فتحتها اردت ان اجعل ما اراه حلم و لكن و اللعنه هو امامي انا لا اهلوس..
" س..سيدي .." قام بوضع يده علي فمي و اقترب حيث عيناي ترتفع معه بسبب طوله و تكون موسعه لقربه..
" لا تناديني بسيدي..الا تتذكر تاي انا جانغكوك صديقك بالثانويه " اخذت وقت للتفكر..جانغكوك..ماذا و اللعنه ما اتي به الي هنا و هو اعترف لي للتو، بدي علي وجهي علامات الاستفهام و لكني اومات له معبرا علي انني تذكرته، و لكن هل هو شاذ..و هل الان انا شاذ لاني حصلت علي قبلتي الاولي من فتي.. استدرت متجاهلا من ورائي متجها لاملئ معدتي بالطعام حيث جلست علي الرخام في المطبخ و اخذت البيتزا امام و جلست اكل بتلذذ و طفوليه.. و فجاه فتحت عيني وجدت كوك امامي لن انكر انني فزعت منه و لن انكر انه ايضا جميل..
" ه..هل تريد ان تاكل؟ " اعطيته قطعه ليبتسم و ياكلها بينما ينظر لك، لم اشعر غير بيده تلمس خداي فنظرت له بسرعه.
" م..ماذا هناك " اردفت ليقترب و يهمس امام وجنتي . " لما انت متورد هل تريدني ان أكلک يا صغيري " ابتعدت ليراقب ملامح وجهي التي تحولت لي علامات استفهام ثانيا وجنتي انا حمراء و هل يراني طعام لياكلني ام ماذا..
فجأه حملني فشهت و تمسكت به و نظرت له حيث اخذته قدماه الي غرفتي ووضعني علي السرير.. شكرته و انحنيت برأسي بلطف و جلست بوسط السرير حيث وضعت الغطاء علي و لكن وجدته يدخل اسفل الغطاء معي عاري الصدر و اعتلاني............. .
