ڤوت+كومنت،،
استمتعوا بالبارت و قراءة ممتعة💕
انتهى من تحضير الطعام و تجهيزه في حاويات ملائمة ليتوجه لغرفة الاطفال بنية ايقاضهم.
- هيا جونغكوك لا تتعبني معك انظر لأخاك كيف استيقظ جيدًا.
- فقط دقيقتان بابا
- ولا حتى واحدة، استيقظ هيا!
بعد ان رآه يستيقظ بضيق حتى وكل مهمة مراقبة تجهيزه و استحمامه لجيمين.
خطى خطواته للخارج متوجهًا لغرفة يونغي...نعم ايقاظه مهمة صعبة، ربما للغاية حتى.
بعد مدة لا تقل عن العشر دقائق ها هو يونغي يدخل الحمام اخيرًا ليغتسل و يقوم بروتينه الصباحي
- لم علينا الإستيقاظ؟ من وضع هذا القانون؟ من المفروض ان انام حتى اشبع و استيقظ من نفسي، فقط لو ان هذا الامر طُبق على الطعام لثار الناس، حقًا اتخيل ان يوقفني احدٌ من اكمال طعامي وانا لم اشبع حتى! الامر مماثل
- يونغي توقف عن الثرثرة و انهي امورك بسرعة
- لكن الوقت مبكر هيووووونغ، انها عطلة
- ولأنها عطلة سنخرج في نزهة لذا انتهي من لعنتك بسرعة!!
خرج من غرفة يونغي ليذهب ليتفقد الطفلان ليجدهما جاهزان تمامًا، إبتسم بفرح لينتظروا يونغي فقط.
- بابا ماذا عن تايتاي و سوكي هيونغ؟
إبتسم له جين ليجيبه
- نزهة عائلية صغيري، في المرة القادمة نذهب جميعنا و نامجون كذالك.
- يونغي!
صرخ جين بعد ان طفح الكيل
ليخرج بعدها المعني من غرفته.
- خرجت اقسم توقف عن الصراخ منذ الصباح الباكر.
تجاهله جين ليمسك بيد جونغكوك و سلة النزهة في اليد الأخرى و يخرج من المنزل.
صرخ على يونغي من الخارج
- لا تنسى احضار يونتان معك!
توجهوا مشيًا على الاقدام لحديقة مجاورة، انه فصل الربيع لذا الاجواء رائعة جدًا.
كان جين قد قرر الإفطار في الخارج هذا اليوم لذا ها هو يفعل مع ابناء اخته العزيزين عليه و الذين يعتبرهم ابناءه الآن مع يونغي والذي يكون بمقام اخيه الصغير منذ ان انتقلوا لمنزله.
- يونغي بما انك رجعت الآن لكوريا هل ستعود لتعمل في الشركة مجددًا؟
اخذ يونغي قضمة اخرى من شطيرته قبل ان يجيب
- بالطبع سأعود هيونغ، ربما بدءً من الاسبوع القادم
هز جين رأسه بتفهم ليكملوا تناول طعامهم بينما يونتان يعلب بلعبته بالقرب منهم.
————
319
————
أنت تقرأ
Dracula's house
General Fictionيوميات مين يونغي و الملقب ب"دراكولا" من قبل الاطفال في منزله الجديد في سيؤول، كتاب فرعي لكتاب DRACULA لذا تأكدوا من قراءته قبل توجهكم لهذا الكتاب حتى تتعرفون على الشخصيات جيدًا و يتكون لكم انطباع عن علاقاتهم سوية و الكثير. سيكون اسلوب الكتابة هنا مخ...
