ڤوت+كومنت،،
استمتعوا بالبارت و قراءة ممتعة💕
- اااااه! لا اعرف!
صرخ جيمين ليرمي كتابه و يكتف يداه
- الواجب صعب؟
سأل يونغي بإهتمام ليجيب الاصغر بإيماء
- انتظر لحظة جيميني
قالها ليلتقط هاتفه و يتصل بأحد ما
- نامجوناه تعال للمنزل بسرعة
اربع كلمات فحسب قد نطقها ليغلق الخط بعد ذالك
ربع ساعة تقريبًا ليطرق نامجون الباب و يدخب بعد ان فتح له جين الباب
سأل بعد ان التقط انفاسه
- ما الامر هيونغ؟
- جيميني يواجه صعوبة في واجبه لذا ساعده
نظر بصدمة للاكبر و بعدها قال بقهر
- اتمزح معي؟ يا الهي هيونغ حقًا~
تجاهله يونغي ليكمل مشاهدة الاخبار التي تعرض في التلفاز بينما يحتسي قهوته.
تنهد نامجون بقلة حيلة ليقترب من الصغير و يقوم بتدريسه و مساعدته.
اتى جونغكوك لعند يونغي غاضبًا
- لم جيميني هيونغ ينام معك حتى الآن وانا لا!
- جونغكوك تحدثنا في هذا الموضوع مئة مرة
- لا هذا غير عادل! انت ظالم دراكولا
- اصمت يا طفل دعني اشاهد الاخبار
- كيف تناديني بطفل!
انا لست كذالك!!
تمتم يونغي تحت انفاسه
- هذا الصعلوك يحسب انه اصيح رجلًا كبيرًا
فقط بسبب حلول السنة الجديدة...
- ماذا قلت؟!
- جونغكوك اذهب والعب مع جيمين هممم؟
انا مشغول قليلًا ابتعد
زفر جونغكوك انفاسه بغضب ليذهب بخطواته الثقيلة بعيدًا
- اوه يا الهي هذا الطفل حقًا
كل يوم يزداد وقاحة اكثر من اليوم الذي قبله،
اتمنى لو كان عقله طفولي فقط،
اهو الجيل الجديد يا ترى؟
- دراكولا دراكولا
- ماذا تايهيونغ؟
- نامجون اجاشي قال ان لديك نقص في الحديد،
اهذا لانك لا تشرب الدماء؟
انا لم ارك تفعلها مسبقًا،
هل توقفت عن فعلها؟
قال ما عنده بإستغراب
ليشهق بعدها
- هل انت تنتحر؟
انت اذا لم تشرب ستموت
وانت لا تفعل اذن تود الموت!
ليقطب حاجباه بعد و يعبس بشدة و يرتجف بؤبؤاه منذران ببكائه.
تنهد يونغي وقلب عيناه على هذا الطفل، هو اعتقد ان تايهيونغ لا يصدق بكونه مصاص دماء بعد الان ولكن يبدو ان يونغي مخطئ...
- انا لا انتحر تايهيونغ،
انا افعل انا اشرب الدماء
لن اموت لا تبكي هيا
- حقًا؟!!
- نعم نعم
إبتسم بشدة ليحتضن يونغي بقوة و يبعده الاخر بملامح تكشير.
أنت تقرأ
Dracula's house
सामान्य साहित्यيوميات مين يونغي و الملقب ب"دراكولا" من قبل الاطفال في منزله الجديد في سيؤول، كتاب فرعي لكتاب DRACULA لذا تأكدوا من قراءته قبل توجهكم لهذا الكتاب حتى تتعرفون على الشخصيات جيدًا و يتكون لكم انطباع عن علاقاتهم سوية و الكثير. سيكون اسلوب الكتابة هنا مخ...
