T H E E N D

1.4K 101 37
                                    

مستعجله احطها مكتمله
انجوي البارت الاخير

Yoongi

خمس اشهر لاحقه ، و لازلت احاول تخطي حادثة جيمين ، بينما الجميع فعلوا ، ربما اكون مع الرفاق طوال النهار او عند التجمع لكني فقط لست هناك

ابدو خاوياً من كل شيء وكانني آلة تنهي مهامها قبل ان تفصل من المقبس.

انا بخير ، اقلاً لم اكتئب بعد لم اعد اشعر بأي شيء اصلاً ، تنهدت ملتفتاً حولي ، انها آخر ايام الدراسه ولا يوجد الكثير من الطلاب في الارجاء

هل انت بخير جيمين؟

اتساءل ان كنت تراني الان ؟

هل انا طفولي ؟ اتمنى انني لست كذلك

-اوه يونقي انت انتهيت بالفعل؟

تساءل تايهيونغ و هززت رأسي موافقاً

-اذا يجب علينا الذهاب لتناول الغداء ، قبل ان يأتي جونغسوك و هوسوك

هو ابتسم بوسع و نهضت فوراً لحيث يريد ، بالحديث عن هوسوك ، هو اخبرني ان اتصل بالشرطه لذا بحلول الواحدة فجراً وبدون ان اتاكد من عودته

اتصلت بالشرطه وهم القوا بالقبض على تلك العصابه بعد بحث دام لساعات، كان هوسوك متورط بمبلغ كبير من المال

لذا تلك القصة كانت صغيرة جداً وحلها امر بسيط. هو بخير الان وقد استعاد القليل من عافيته.

هه بجديه الضغط الذي مررت به ذلك اليوم لا ينسى ، كل دقيقة تمضي بتذكري الاحداث انا فقط اشعر بذات الشعور وذات الالم ومشاعر الصدمه و الندم و الكثير من التشوش تعود مجدداً

هكذا سارت الامور ، كلٌ منا اكمل حياته بجزء مفقود منه ، رحيل جيمين أثر بشده علينا ، كما قال جونغسوك قبلاً انا وهوسوك كنا اكبر المتضررين بعد موته، وكم انه مندهش من قوة التحمل التي نمتلكها.

لكن هو مخطئ ، انا لازلت ادفع ثمن كل ذلك في نهاية كل يوم ، لازلت ابحث عن قطع الاحجية التي لن تكتمل ابداً .

فقدت نفسي منذ خمسة اشهر ولم استطع اكمال البحث عني.

- ‎لم أًعد أَصرّ على شيء، فقد بتّ هادِئًا
[T H E E N D]

_____________________

ثاني روايه صفقوا وربي انجاز

كيف مشاعركم؟
عن نفسي خلصت مشاعري على هالبارتات الاخيره

مع انها مو ذاك الزود بس
حاولت اقلاً استرجع شيء قليل مني

حرفياً هذي الروايه موب نفس لوكد
موب نفس الوصف و الشغف المطلوب بس لازلت احبها

كثير اشياء مني ومن حياتي حاطتها هنا بمعنى
'التنفيس' عشان كذا هذي اقرب لي من لوكد

حطوا اي شي ببالكم هنا
اسئلة ، كلام ، نقد

-لا تنسون تعطونه الحُب💛

كونوا بأمان.

🎉 لقد انتهيت من قراءة 𝒀𝒆𝒍𝒍𝒐𝒘 𝑳𝒊𝒈𝒉𝒕𝒔 | 𝑷.𝑱 ✔︎ 🎉
𝒀𝒆𝒍𝒍𝒐𝒘 𝑳𝒊𝒈𝒉𝒕𝒔 | 𝑷.𝑱 ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن