-جونا ارجوكِ افتحي هذا الباب اللعين .
-اخبرتكم ان تذهبو .
-جوناهه نعلم انكِ منزعجة ولكن يجب عليكِ ان تأتي معنا ف الفندق هذا سيء وتعلمين انه من الخطر عليكِ البقاء هنا لوحدك .
-واللعنة جيمين انا اريدُ ان اكون حرة .
-حسناً ستكونين صدقيني لا احد سيتدخل .
-ارجو... حاول نامجون التحدث ولكن قاطعه جيمين بصوت منخفض .
-هيونغ ارجوك دعها لي .
-حسناً .
-هيا ياصغيرتي افتحي الباب ولتأتي معنا لأن المنزل سيء بدونك .
-(تنهدت بقلة حيلة ) قادمة .
-واهه لقد خسرتي بعض الوزن رغم انكِ هنا فقط منذ يومان . انتِ فعلاً تهملين نفسكِ .
*شوية نسرع الاحداث*
-ولك... اههه(صراخ)
من فعلَ هذا .
نظرَ ليجدها تحمل صندلاً اخراً نفس الذي رمته عليه للتو وترمقه بنظرات اخترقت قلبهُ .
ليسَ حباً
خوفاً منها .
انها حقا تصبحُ مخيفة عندما تغضب .
انهُ يفكر .
كيفَ يمكن لطفلة بريئة مثلها ان تكون مخيفة هكذا؟
قاطعت تواصل اعينهم بالصراخ مما جعله يكاد يصاب بجلطة قلبية .
-ايها الاحمق اخبرتكَ الا تأكل من الكعكة التي بالثلاجة .
-انا لم افعل .
-من اكل من الكعكة (بصراخ)
-انهم تايكوك .
-ايها الحمقى اخرجا .
توجهت لغرفتهم وفتحت الباب .
لكن لا اثر لهم .
اخذت تبحث عنهم .
توجهت نحو سرير تاي الذي يوجد فراغ صغير بينة وبين الحائط اذ كانا يختبئان هناك .
أنت تقرأ
ليتَنِي اخبَرتُها . [مكتملة✓]
Randomهوَ : يُحِبُها بكل جوارحه ، بكل ما اوتيَ من قوة . هيَ : تحبه من كل قلبها ، تعشقه حد الجنون . انهما يكابران فقط ، لا يعترفان بحبهما وينكران مشاعرهما . كيفَ سينتهي بهما الحال؟ الجزء الثاني من رواية ( العضوة الثامنة ) يجبُ عليكم قرائتها لفهم الفكرة ...