قبل ما نبدا اضغطو ع الشاشة اكو نجمة تحت اضغطو عليها بليز ...
تجاهلو الاخطاء الاملائية 🖤 ..
في الصباح ..
استيقظ جين وبقيّ يحدق بها بحب .
ياللمسكين حقاً اشفق عليه انهٌ بالفعل يحبها لكنني سأُخَرب كل شي .
نرجع لوسيمنا .
بقيَّ يحدق بها ويتأمل ملامح وجهها حتى شعرَ بها تستيقظ ليغمض عينيه يتظاهر بالنوم .
اما هيَ .
استيقظت واخذت دقيقة حتى تستوعب هل هي صخرة ام انسان ولماذا السقف ليسَ حياً وما الى ذلك ...
والدقيقة الثانية استوعبت انها في رحلة وهم مخيمين الان .
اما الدقيقة الثالثة فتسائلت لما تشعر بالدفئ وقليها ينبض بسرعة .
وها هي تستوعب ما فعلت ليلة البارحة في الدقيقة الرابعة .
ما ان دخلت الدقيقة الخامسة حتى ادركت انها تنام بحضن جين منذُ ٨ ساعات و٥ دقائق بالضبط .
صرخت صرخة مكتومة عندما رفعت رأسها لتنظر لعيناه ضنناً منها انه مجرد حلم لكنه حقيقة وهي تنام بحضنة .
انزلت عيناها واغمضتها بقوة .
عادت فتحتها ونظرت له .
وعادت تصرخ .
مجدداً ومجدداً وهي تصرخ .
الى ان قرر فتح عيناه .
ضلا يحدقان ببعض حتى صرخا سوياً .
- واللعنة ما بكما هل جننتما؟
استدارا لصاحب الصوت ليجداه شوقا يقف بعيونٍ ناعسة ويحتضن جسده من البرد ويحدق بهما بغضب .
نظرا بوجهه ايضا .
ثانية .
ثانيتان .
خمس ثوانٍ.
عشرة .
دقيقة من الصمت والنظرات البلهاء .
( صراخ افزعَ جميع من في الغابة )
صرخو ثلاثتهم لسبب يجهلوه واستمرو بالصراخ لمدة ٣ دقائق حتى جاء الجميع بالدقيقة الرابعة
أنت تقرأ
ليتَنِي اخبَرتُها . [مكتملة✓]
Randomهوَ : يُحِبُها بكل جوارحه ، بكل ما اوتيَ من قوة . هيَ : تحبه من كل قلبها ، تعشقه حد الجنون . انهما يكابران فقط ، لا يعترفان بحبهما وينكران مشاعرهما . كيفَ سينتهي بهما الحال؟ الجزء الثاني من رواية ( العضوة الثامنة ) يجبُ عليكم قرائتها لفهم الفكرة ...