ا.....اشترت حاجياتها و عادت الى المنزل لتطمئن على امها. ففوجئت بزيارة خالتها لهم. جلست معهم دقائق ثم ذهبت الى غرفتها لتجد شيئا فوق مكتبها . ريت: ما هذا!سأذهب لارى! ذهبت لتجدها اسوارة لم ترى جمالها من قبل. فقد كان فيه كل مراحل القمر.و لكن لم تعلم من احضره لها. ذهبت لتسأل خالتها و امها عن ذلك.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ريت:خالتي هل جلبت لي شيئا!؟؟ الخالة: لا يا عزيزتي لم اجلب شيئا غير الكعكة اللذيذة بالطبع !! ريت:امي الم تضعي لي شيئا في غرفتي؟! مار:لا يا حبيبتي لم اضع شيئا!لم؟ ريت: لا لا شئ فقط اسئل!لا عليك! ثم تبادرت الى ذهنها التساؤلات،ثم صمتت للحظة. ريت: لا لا اظن ذلك ، مستحيل ان يحدث هذا مستحيل!!. شعرت بأن احدا معها في الغرفة،استدارت و لكن لم تجد اي شخص. مار:يجب ان اخبرها ولكن كيف؟ و متى...؟و اذا مت ؟!يجب ان تعلم قبل ان اموت! نزلت ريتا الى عند امها لتجد ان خالتها قد غادرت، فجلست مت امها تتحدثان. وفجأة لمحت عينا ريتا صورة ابيها فحملتها و ابتسمت قائلة ريت: لقد إشتقت اليه!!و كثيرا!! اشتقت الى ذلك الاب المشجع . قدوة ابنته. و اكن يا امي لحد الآن لا اعلم ما سبب موته؟. ان قصة الحادث لا يستوعبها عقلي؟! مار:انا ايضا لا اعلم؟!!! عندما اتصلوا بي وجدوه مستلقيا على الارض و الدماء في كل مكان .قيل ان شاحنة دهسته!! ريت: لا اعلم !لا اعلم و لكنني لا اصدق ذلك ! رن هاتف ريتا ، و قد كانت ثديقتها فلورا تتصل . فلو: اعلا ريتا، كيف حالك لقد اشتقت اليك كثيرا!!!! ريت:اهلا فلورا ، انا ايضا اشتقت لك!! انا بخير و انت؟ فلو:انا بخير ، و لكنني اتصلت لاخبرك انني عدت من بوسطن و انا الآن في كيبك. جأت لزيارة عمي و اردت ان اقابلك ان كنت لا تمانعين!؟؟ ريت: ماذا !!انت في كيبكو تسألينني ان كنت لا امانع ؟!!!! بالطبع لا امانع !! حسنا و لكن اين تريدين ان نلتقي؟ فلو: هل تعرفين المنتزه المعروف الذي يقابل
