Boy p.o.v
اسندها على الحائط و احاصرها ب يداي انها تحاول الابتعاد و لكن لن اسمح لها !
ل تنظر الي ب خوف ل تقول
اليكسا : ارجوك ابتعد عني ؟!
لاهز لها ب راسي نافيا
ل تصرخ ب غضب
اليكسا : و اللعنة ماذا تريد مني ؟!
ل اجيبها : انتي
اليكسا ب غضب : انا لا اعلم من انت حتى
ل اقترب منها : س تعلمين قريبا
اليكسا : دعني اخرج
ل اجيبها : لا
ل تدفعني و تتجه نحو الباب ل تحاول فتحه لكنه مقفول !
ل تصرخ ب غضب : و اللعنة لما اقفلت الباب ؟!
ل اجيبها : حتى لا تهربي
اليكسا : لن ابقى هنا
ل اجذبها من يدها نحوي ل الصقها ب الحائط و اقترب منها
ل اقول :
لن تهربي من هنا
ل الاحظ تعابيرها البائسة
ل اقول : اجلسي و ارتاحي
ل اتجه نحو الاريكة ل انظر خلفي ل اراها ما زالت واقفة و لا تجرأ على الاقتراب مني
ل اعود جاذبا اياها من معصمها ل اجلسها على الاريكة ل اجلس ب جانبها ل تحاول الابتعاد ل امسكها مانعا اياها من التحرك
ل الاحظ ملامحها الخائفة ل احاول تهدأتها
ل اقول : اهدأي انا لن اؤذيك
ل تقول و دموعها على وجنتيها
اليكسا : اذا لماذا انا هنا ؟!
ل اجيبها : س تعلمين لاحقا
ل تبكي ل احاول الاقتراب منها ل تبتعد ب خوف
ل اتنهد
ل اقول لها : اصعدي معي
ل تنهض ب خوف ل تمشي ب جانبي
صعدنا الدرج ل افسح المجال لها ل التقدم ل تمشي امامي ب خوف
ل امسك ب المنديل و اضعه على انفها ل تتخدر ل اضمها ب قوة هامسا ب اذنها : ستكونيي ملكي
Alexa p.o.v
استيقظت ب تثاقل ب انظر حولي ل ارى غرفة ل اول مرة اراها فتح الباب ل ارى ذلك الشاب ل اتذكر ماذا حدث !
اليكسا : اعدني ل منزلي ؟!
ل يجيب ب ابتسامة : و انا اشتقت لكي
ل انهض من السرير متجهة نحو باب الغرفة ل يمسكني من معصمي و يسندني على الحائط و هو قريب مني ل احاول ابعاده