Part/1

817 23 12
                                    

البارت الاول من رواية ذي عدلته و راح اعيد نشرها استمتعوا ~

لا تنسو كتابة كومنتز و فوت

___________________________________

❞سجينته انا بإسم الحب الذي يتوهمه ، سجينته انا مجبره على إفتعال الخطايا من اجل حريتي❝

❞ أين وعدك لي أين صدق كلماتك كم كنت غبيه في تصديق حروفك!...لقد سرقتها...من أجل حريتي...تلك الياقوتة الحمراء التي بين يديك سرقتها لأدفع ثمن حريتي!...ولكنك كذبت...كذبت في كل حرف أردفته!...لما و لعنة عليك وعلى امثالك!

_________________

❝ أردفت كلماتها التي غزاها الحقد وكره الذي تكنه لمن يجلس ببرود شديد بينما يحدق بها مع تلك الابتسامة الحقيرة كم كرهته و تقززت منه اردف بينما يمرر أنامله بين خصلاته‍ الشقراء عض على شفتيه بينما يحرك رأسه

ڤي |

"لماذا الإجابة في غاية السهولة الذي أمامك شخص يعاون الشيطان"

❝ احتوى ذراعها بقسوه و جذبها ناحيته بشدة اخذ يحدق بها بينما هي تتفادى نظراته لها اردف بينما يحرك عدستيه‍ يميناً و يساراً

ڤي |

"فكري بهرب من هنا حينها سوف أقدم على قتله...هل تودين رؤيته يلفظ أنفاسه الأخيرة همم...هل كلامي واضح همم فراشتي"

❝ حدقت به بنظره مرتجفه و خائفة فهو يستغل نقطة ضعفها و هي شقيقها الذي يصغرها بسنتين فهو رهينة لديه اماءت له بينما قطراتها تجمدت على طرف جفنها حرر يدها من قبضته القاسية محدقا بها يتأملها بهدوء أردف بنبرة صوت عميقة و هادئة ❞

ڤي |

"اعتذر عن قسوتي...احبكي ميرڤي يا فراشتي الزرقاء...دعينا لا نتحدث في هذا أمر مجددا همم...حسنا جميلتي"

❝ علت يده يود لمس خدها لاحظ علامات من برود تكتسي ملامحها و لكنه لم يهتم لأمر البتة أردفت عندما شعرت به يود لمس شفتيها ❞

ميرفي |

"أريد هاتفي"

❝ مدت يدها اليه و هي تحاول جعل ملامحها ساكنة هي لا تود ان تظهر ضعفها وعجزها امامه حدق بها بخبث بينما يمرر لسانه على شفتيه مرطبا إياها أردف بنبرة لعوبة ❞

ڤي |

"اريد بمقابل تعلمين ما الذي أرغب به"

 مُكّتَمِلةُ | ᴘʀɪsᴏɴᴇʀ | هُوسُوكْ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن