مُكّتَمِلةُ | ᴘʀɪsᴏɴᴇʀ | هُوسُوكْ

Part/3

البارت الثالث من رواية ذي عدلته و راح اعيد نشرها استمتعوا ~

لا تنسو كتابة كومنتز و فوت

___________________________________

❝ لم تجد نفسها إلا دافنة ملامحها في باطن يدِيها فخجل تلبسها أردف الكستنائي بنبرة خجولة و متلعثمه❞

هوسوك |

"ياه!! نامجون اغلق فمك الحقير!"

❝ ابتسم ابتسامته التي تبرز غمازتيه تحدث عبر مايكروفون وفي صوته نبره خبيثة ❞

نامجون |

"هوسوكاه‍ ~ هل تريد أن أعلمك كيف تكون قبلة فرنسية؟"

❝ بات وجهه محمر لم يكن بمقدوره أن يحدق بها أردف منحيا لها يعتذر عن حماقة رفيقه❞

هوسوك |

"إنني أعتذر منك بنيابة عن رفيقي المنحرف"

❝ تحدث صاحب الغمزتين بتذمر عبر مايكروفون ❞

نامجون |

"ياه انا لست منحرف انا خبير علاقات و انت يا صديقي سوف تشيخ وحيداً لأنك جاهل في كيفية التعامل مع فتيات!"

❝ قلب عينيه بانزعاج احتوى يدها جاذبا إياها خلفه تاركا تلك الغرفة حتى يسمع بها صدى ضحكته الساخرة ، هادئة هي ام هو صاخب و منزعج من تطفل صديقه كان طوال الطريق يجذبها خلفه ينطق حروفه بتذمر ❞

هوسوك |

"كم هو مزعج انظر من يقول انني سوف اشيخ وحيداً وهو اعزب حاله مثل حالي حتى انه لم يواعد بعد!!...هاه‍ نحن هنا"

❝ يقف أمام سيارة فضية اللون حدقت بها و به في آن واحد عقدتً حجابيها اردفت متسائلة ❞

ميرفي |

"إلى أين ستأخذني؟"

❝ حرر لها باب سيارته دون أن يضيف حرفا أشار لها برأسه بأن تصعد بهدوء امتثلت له حتى يغلقه بكل حذر و يخطو خطواته إلى جانب الآخر صعد سيارة وأغلق بابها حدقت به بجهل ما الذي يريد ان يقدم عليه ألف سؤال داخل عقلها المشوش ، اردف بنبرته الهادئه ❞

هوسوك |

"آنسة ميرفي"

❝ أردفت مجيبه بينما تنزل راسها حاجبةً ملامحها الخجلة لم يناديها احد بـ إسمها من قبل وبهذه نبرة الدافئه دائما ما ينادونها ب الفراشه الزرقاء او حبيبة الرئيس❞