#يمامه_خلف_القضبان #البارت الثاني والثلاثين
غدير وسام )))
الف مبروك ..ززز ..سكتت وتداركت الموقف .
وفاء ابتسم اني هم ابتسمتله لزم ايدي يطمني
وصلنه لبيتهم . لزمني ونزلني صار رمي اني لزمته حيل خفت صرت جوه جتفه . صاح عليهم كافي ياولد
لاحد يرمي .فوتني جوه خواته وبيبي كعدوني هو طلع
مراسيم اعتياديه مشت ماما يمي كاعده و يمامه
وبيبي ام بابا زفوني للغرفه غرفتي بالطابق الارضي
مسويها مصطفى وتارك غرفته الفوك
من زفو طلعن ماما وخلاتي .اني خايفه ومرتبكه
كاعده افرك بايدي
مصطفى ..تزوجت عادي . يعني .كشيء حتمي وتحصيل حاصل الزواج بسرعه خلصت المراسم مالته بشكل طبيعي . ونقلتها حتى تداوم
بيوم العرس مم زفوني وشفت شكلها حقيقه تحركت بيه رغبة رجال جمال وجسم . وترافه . وحلالي ويمي بنفس الغرفه .تركت كلشي وردت اتقرب رغبة فراش
من شفت تفاصيل جسمها من خلال منحنيات الفستان الي راسمه
مصطفى ..غسلي نصلي
وفاء ..ها ...اي
فتت نزعت البدله .غسلت ولبست السيت . . وجادر الصلاه صليت ورا ركعتين
تتعشين
لا
وفاء شفت تقرب عليه رجعت ليوره ضحك
تخافين
وفاء .. ها
مصطفى ..تخااااافين . لعد منو ختلت جواي من رمو لاتخافين اريدج تحسين اني امانج وتلجئيلي
وفاء ..اممم
رفع وجهي بدا يطبع بوسات بشغف وحب مثل مجنت متصوره . .. ورغم خوفي .وترددي بس حرصه بالتعامل وياي خلاني اامن بي واسلمه زمام الامور الي طلعت من ايدي وصارت تحت تصرفه اخذني وصرت اله زوجه وحبيبه من هاي الليله الي خلاها ليلة عمري فعلا
مصطفى ..مبروك
دنكت بخجل . . كام طلع . للحمام الي صاير شويه عن غرفتنا . وسمعت هلاهل بره وامي اجت تركض
الف مبروك ماما حبيبتي
لج هاي شمسوي بيج ههههه . انتبهتلهن يضحكن واني .باوعت شعري مكفوش ضحكت بخجل
صرتي مره ولج ماما وفاء ممصدكه .
بوستني وطلعو اخذتني امي للحمام علمتني شلون اغسل .. طلعت لكيته بلغرفه وماما طلعت
أنت تقرأ
يمامة خلف القضبان
Romansa#يمامه_خلف_القضبان# قصة جديدة للكاتبة غدير وسام قصة قوية جدا اتوقفت نظراتي على الباب متوقعه ان تطرقه انتظار ....قلق ... ترقب .لهفة ...خوف خليط من المشاعر تعكسها تعابير وجهي ومرائتي المهترئه انظر الى ملامحي الشاحبه خلف ظ...
