الجزء 1

51 6 10
                                    

في يوم من ايام كنت في اشد انكساري وكنت حزينه الئ درجه الختناق وفجئه اتئ شخص ليمسك في يدي ويقول انا احبكي كثيرا وانا لااتخلئ عنكي مهما حصل وسوف اكون سندكي حين لايكون شيء تتكئين عليه وبعد فتره بدئت اتعلق فيه كثيرا واصبح يومي ممل بدونه وبدئت اخلق اعذار لئتحدث معه ومرت ايام وكتشفت انني لااحبه فقط بل مجنونه في حبه وتغيرت حياتي واصبح ومن ذالك الشخص الغريب كل شيء في حياتي ومرت السنوات وفي كل دقيقه تمر اعشقه اكثر وعشت اجمل ايام معه وبدئت اغير من اطباعي ومن تصرفاتي كي لااخسره وفعلا تغيرت كثيرا وصبحت لاافعل شيء يزعجه الئ الشياءالتي يريدها ويحب ان يراها فيني وقمت افكر في كل خطوه اخطيها وافكر في كل شي قبل ان افعله وكل هذا لئجله كي يبقه لايتركني لئنني احببته كثيرا وفجئه تغيرت تصرفاته معي وبدء يهملني وتغير كثيرا واصبحت لااعرفه وكئنهو شخص اخر ولااعرف سبب تغيره علي وانا اعرف انني لم افعل شي كي يتغير علي بهذي الطريقه ومع ذالك بدئت اخلق لهو اعذار واقول في نفسي انا لااعيش معه ولااعرف كيف يعيش حياته واعذره في كل مَـرّھٌ واصبر لئنني احبهوكنت اشتاق ليه كثيرا وافتقده وكان يومي بدونه يمر بصعوبه كنت انتظر طوال الًيَوُمًِ اتصال منه او حتئ رساله مكتوب فيها احبكي اشتقت اليكي ولاكن ينتهي يومي ولم يتصل ولاحتئ الرساله منه ومع ذالك كنت اصبر نفسي واقول مٍشًغوٍلً في الدراسه وفي عمله وقنع نفسي فا اعذره انا حقن مجنونه في حبه وكان سؤال في ذهني هل هوه احبني بصدق ام مجرد نزوه عابره في حياته ومنذ رحيلي بدئت حياتي لامعنى لـٍهآ واصبحت بلا الوان فقط اسود وابيض وفي كل يوم يمر اشتاق لهو اكثر وبدئت صحتي تتدهور وحالتي تسوء يوم بعد يوم وكنت ائتي لكي اتحدث معه واكتب لهو رساله اشتقت لك ويومي يمر بصعوبه من دونك واحتاجك كثيرا واضغط للرسال وفي الحضه الاخيره اتذكر حين قلت لهو سوف ارحل لم يفعل شيء ولم يتمسك بي فه ماذا سوف يفعل حين ارسل هذه الرسله لايفعل شي وابدء في حذف جميع مشاعري التي كتبتها وتبدء التنهيته في صدري واقول في نفسي احببببببببك كثيرااحببتك بطفوله احببتك بكل مالدي من طاقه احببتك وكأنك الوحيد في هذا الكون ومالي ارك تبتعد عني في الوقت الذي اقترب مـڼـڱ في من وقت الذي رحلت عني في صرت لاابالي بشي من بعدك وكل شيء اصبح عُاَدّيَےّلاشي يشبه شي هكذا هيه الحياه وانا ايضا لااحد يشبهني خلقت رقيقه القلب وحساسه جدا واثق بالبشر بسرعه ولي هذا السبب كنت اتلقئ الصدمات واحده تلوئ الاخرئ هكذا انا لااحد يشبهني

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 21, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نحن لا نترك عزيزاً عبثاً نحن نغادر حين نتأذى.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن