7

527 13 6
                                    

ما توقع يمشي كل شي بينهم بذي السلاسه كان متوقع ردت فعل مختلفه، احيانا القلوب هي المتصرفه بفعل او ردت فعل بني ادم بس في نطاقها كان مش من الاحتمالات الوارده ها الردت فعل، ما ينكر انه تصرف بحسب قلبه وحب ينهي المعاناه يلي بدت عشانه وبعيد عن نطاق ارادته، ان تشوف الشخص يلي تحب يصارع شيطان تسلط عليه من ارض السافلين المحكوم عليهم بجحيم مؤكد وما بيدك تحميه تشوف كل باب يتسكر بوجهك تشوف هلاوس من كثر التفكير بتنهار قبل ما ينهار بيجيك خوف ورهبه مهما كان عقلك موزون تتدمر كل الموازين عند ها اللحظه بتشوف موت من نوع ثاني وشي ينهش جواتك بكل دم بارد بتحس بئعياء غير مبرر..

لان ما بيدك شي وذا قليل من يلي حسه جاد حاول محاولات مستميته يوصل لهبى يلي كان بدورها تحس بالموت من الخوف يلي تسلل قلبها وتصرفت بناءً على خوفها ما كان الغلط انه تدافع عن نفسها بس كانت الحرقه انه تعرف السبب جاد بسببه كانت بتضيع  ويضيع معها مستقبلها وحياتها تحس مع مقاوماتها الا انه لسى الخوف متسلل قلبها والكره تبي تنسى بأي طريقه يلي صار بذيك الليله تبي تنسى خوفها مو انه كون تقدر تواجهه بس ما تقدر تعيش معه دخلت فترت إكتئاب من يلي صار كان فكرت انه عرضها كان بينتهك متسلط على عقلها ومنطقيتها.

وانه قتلت شخص كان شعور عنيف اكثر من قدرت تحملها ما تحس بلذت الانتصار لما شافت جثته هامد على الارض بعد ما دفته بصعوبه وقلبته من فوقها ودم  ينفث في كل مكان وكانه  رذاذ عطر بطريقت انتشاره ما كان الجرح كبير بس كان عميق وبطريقت غرز القلم تحس محترف كان يسوي ذي اعتاده لما غرزت القلم في وريد رقبت بغض النضر انه ضربت حظ نجمت عن خوف الموقف بس يضل حساسيه الموقف تجيب الرعشه لجسمها لسى تحس بحرقه بقلبها ولوعه وكره لكل شي انه اي شي ما بيرجعها لطبيعتها ولا كون التعامل مع الطبيب النفسي العاشر بيغير شي قطعت الامل انه يقدر قرارها انه تنهي الاسباب بعد ما كان يخيفها كانت تحس بنشوت ترقب النهايه بس تطيح كل الحصون عند الحب وكانه ما كانو الحصون يلي يتحصن فيها الشخص ضد احد طاحله ما بيلقى المفر منه الا له ولضحكته والهمساته ولقلت حيلته اذا النوم سرقه وكأنه ما نام من قبل من سنين ولمن جاء بين يدينه انهار مثل حصون قلبه يلي اشك في وجودها حقيقي وكذا صار مع جاد بقاء بحضن هبى لين  غفى بدون شعور وكأنه مغيب عن العالم معها وكان ما كان ولا بيكون شي في الحياه وما باقي الا هم فوق سحابه ضبابيه في عالم مبهم عن كل شي وما حولهم الا السلام يلي تسلل لقلبهم وغفت معه هبى ويدينها تحاوطه.

المنضر مرضي لعيون شادن بعد ما كان لها يد بيلي صار لهبي تحس بتأنيب الضمير بس كانت ردت فعل سريعه واللوم عليها مو انه تبرر لنفسها مدركه الخطأ ما تبي الا تصلح يلي صار بغض النضر عن مقدرت هبى تسامحها عن يلي صار سكرت الباب وطلعت تشوف الثنائي المرح بالنسبه لها ولجاد يوضح المكابره فيهم فكان سهل استفزازهم وخاصه نيسان فتحت الباب وكانت علياء على جوالها ومبين تتابع انمي من اندماجها عاداتها وطقوسها  اما عن نيسان كان واضح انه سرحان وهو يناضرها وما انتبه على دخول شادن  دخلت وتعمدت تسكر الباب بقوه فز نيسان بس علياء كانت مندمجه للدرجت عدم الاحساس حرفيا؛

نيسانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن