مرحبا كيفكم اليوم
في بعض الأخطاء الاملائية تغاضوا عنها
قراءة ممتعة
نبدأ
"نعم أبي انها هنا بالفعل أنا سأنام معها بالفندق ...أجل سأخبرها .....أب لا تغضب منها حسنا سنأتي اليك غدا .....وداعا"
أغلقت الخط لتنظر ناحية أختها التي بدت غاضبة من والدها لتجلس بجانبها بعدما انتهتا من ترتيب الملابس "اذا حقا لن تذهبي لرؤيته"
"أجل لا أريد رؤية تلك الشمطاء"
"يومين من حقه أن يكون سعيدا حسنا"
هي فقط نهضت من مكانها تشعر بالغضب تعلم بأن كلام لولا صحيح ولكن ذلك الشعور لا يمكنها اخفاءه "أتمنى لو كنت مثلك تماما أخفي كل شيء ولكني لا أستطيع....حسنا فقط أخبريني كيف تجري امورك هل كل شيء على ما يرام"
"أجل ربما ...ليس تماما"
هي انزلت رأسها لتعلم أختها أنها ليست بير أبدا لولا فقط أمام الأوني خاصتها قد تظهر ما بداخلها حقا (لولا ما بعرف اذا هيك بالواقع صراحة)
"لن تخفي عني تحدثي"
هي قد أخبرتها بكل شيء باكية بحضنها ويومين غضبت أكثر على والدها "حسنا لا بأس ستزول هذه المشاعر من الجيد بأنك لم تعترفي له"
هما أكملتا أحاديثهما التي لم ولن تنتهي الا اذا غفت احداهما من شدة التعب
_____________________
تحضر لفائف البيض بحماس لم يغزوها من قبل تحاول جهدها صنعها بمثالية لا تريدها أن تكون مبعثرة أمام من تحبه كي تبدو بأنها ربة منزل جيدة بالايضافة لكونه ممرضة متمرسة
رتبت الطاولة بينما حبيبها كان ينظر لتلك الصور الموضوعة على المنضة ويبستم للطافة تلك الفتاة الممتلئة ذات الخدود الحمراء المنفوخة وهو حقا يرى بها جاذبية كبيرة
YOU ARE READING
عشق مؤلم
Teen Fictionان تقدمت أنا بأول خطوة فهل ستمشين معي حتى وان كان مستحيلا الوصول دعينا نجرب أن نبتعد عنهم ونعيش حبنا بعيدا عن الجميع بمكان لا وجود للقيود في الحب وجودنا معا مستحيل جيمين آسفة ولكني لا يمكنني أن أتخلى عن كل شيء كي أرضي نفسي أرجوك توقف وانساني ودعن...