هلوو بانكيكز💕
"المساحة الفارغة فترة زمنية"
____________________________________________________________________
شاهد
اللذة الاولى
وهي تقرأ جسدك
حرفًا، حرفًا
وتلقنك الأسماءَ الرطبة جيدًا
تَخيل..
لهثةَ عمرك تحت الشمس
وأنت تصطادُ قبلة خجولةً
من فوق حائط منهك
أو تترك يديك
تلتمسان الخفايا التي دسها الله
في جسد امرأة.
لحظات مضت قبل أن تخرج أبتسامة "تشانيول" الجانبية شرور نظراته لم يخفى على الجالسين في غرفة التسجيل حتى "سيهون" الواقف بجانبه سرت قشعريرة غير محببة في جسده من تغير محادق عيني الأكبر بهذه الطريقة
"تشانيول" هسهس بكلام غير مفهوم
جاعلاً المخرج يتنهد بنفاذ صبر فيبدو هذا الفتى أمامه غير مهتماً بالوقت ولوحتى قليلاً
استمر بالصراخ عليهم وطريقة اخرى أختارها لتلقين "تشانيول" درساً
على الرغم من أن الأكبر غنى أجزاءه بكل مثالية الأ ان المخرج أستمر بأعادة التسجيل حتى تكلم "سيهون" بغير رضى لمايحدث أمامه
"سيهون": سيدي ولكن بأي صدفة هل سماعاتك معطلة؟!..
" سيهون"كان يعلم بعواقب فعلته ولكن ماأقترف بحق الأكبر خاصته جعله يضع كل أدابه جانباً
لحظات فقط كانت تفصله عن قبضة المخرج، لينحنى "تشانيول" معتذراً
"تشانيول": أعتذر سيدي لم نتقصد ذلك
المخرج اخرج كلماته بغير رضى:
- تعلموا الأدب يافتيان، الطريق في هذا العمل قصير ويمكن أن يبتر أكثر توخوا الحذر مع من يكبركم!
مضت ساعات في غرفة التسجيل هم حتى الغوا صف لرقص بسبب لعنة المخرج هنا، كان" تشانيول"منهك يشعر كأنه ابتلع أبرة، حدة في حلقه ضلت عالقة، حتى بح بوضوح أمام أنظار المخرج المستمتع
"سيهون"فكر كثيراً لأخراجهم من هذا الجو المشحون حتى فعل ماراوده،امسك معدته وإنين مسموع خرج من ثغره،جلس يخرج أصوات تدل على ألمه
-هيووونغ،اه معـ..دتي
" تشانيول":لم يعطي بالاً لأي شيء هوحمل،الأصغر بين يديه خارجاً يهرع بقلب مضطرب بجنون
حينها ضحكة صاخبة رنت في مسمعه من قبل الأصغر
"سيهون":هيونغ توقف،انا بخير
قطب تشانيول حاجبيه ناظراً بشك للأصغر،مطالباً بتفسير
"سيهون":لقد اردت أخراجنا من الجحيم ذاك
"تشانيول"بغضب:ايها الاحمق لقد أرعبتني بجنون واللعنة عليك
أنت تقرأ
Pianist || مفاتيح سوداء
Romance"لا أستطيع العيش دونك لا و لا أستطيع الموت دونك أريدك مدى الأيام إنني مرتبكة ببياض أصابعك فوق مدسات البيانو تحوم مثل اليمام جئت على عزفك بدوياً ترهبه شكوى المرمر فوق الرخام اعزف لي.. لأحلق فوق الغيم حمام" -"لاتنسى بأنك ملكي بارك تشانيول! | The novel...
