pa41rt

62 9 10
                                    

شوغا كنت انتظر تلك الشمطاء لوضع نقطة نهاية لسخافتها
نفس لمكان الذي كنت اود مفاجأة مسعدتي به اجول بنظري و اتخيلها معي تقفز وسط احتضاني لها لم البث كثيرا لاجدها امامي

جيسو:ابتسامتك تظهر عن بعد اميال هل اشتقت لي
قالتها لتضع يدها على كتفي و انا ابعدتها صافعا لها بسرعة
لابدء بحديثي

شوغا:انظري لن اكلمك بشيئ اخر فقط افهمي ان الحب بين شخصين و حبي لها يجعلني افعل مستحيلات مثل وجودي لان معك لذلك بلطف تجولي بعيد عني و الا لن اصبح لطيف بعد لان

قلتها بتفهم لعلها تفهم

جيسو:و من قال اني اريدك لطيف سكرتي
قالتها و هي تميل بجسدها ضدي لاديرها صافعا يدي بلجدار احاصرها

وجهه الرجولي هذا لايزيدني الا اصرار على تملكه و جعله لي
رميت بأنظاري في المكان لاجد على مسافة تلك التي بدأت اعينها تدمع لاستغل فرصة وجودها و اعدل اتكائي على لجدار و كأنه يروق لنا لادمج خاصتي  بتلك الناعمة  خاصة السكر الذي امامي اشده من رقبته و اجعله يعطي ظهرها له

اللعنة ماذا يفعل يونغي ابعدت بنفسي عن لمكان لكي لا يرياني
اهو يقبلها اهو يبادلها هذا جزاء حبي له شوغا انت تفعل هذا لو واجهني كل لعالم وقال انك ستفعل لكنت سأكذبه

مع كل القوة التي املكها لمواجهتهم لكن قررت سحب رجلاي بعيدا عن لمكان ليحلو  لهم الجو

ابعدتها بقوة لاصفعها صفعة ارتد وجهها اثرها

شوغا:كيف تدمجين قرفك بخاصتي

شتمتها لكنها لاتزال ترسم ضحكة جانبية

جيسو:اخذت ما اريد

تخطيتها خشية ان افعل بها شيئ



عدت للمنزل صفعت للباب بقوى ليقابلني الكل يستمتع بلموسيقى و من يشاهد تلفاز من يتغزل

لاتوسطهم بهدوء و ملامح باردة و شاردة افكر بخيانته و كيف كل هذه لمدة كيف كَذَبْت من كانت على حقيقة و صدقته
بعد لحظات هاهو يدخل من ذاك الباب و كأنه لم يحدث شيئ

جلب ايسكريم شيرين لمفضل لتأخذه هي بفرح كان متجه نحوي ليقوم بإمساك يدي ليعانقني لكني دفعته متخطية
استطيع رأيت  تصويب الكل نظراته لنا

شوغا:مابك الاتشتاقين لي اسف. قلت لك اننا سنخرج في وقت لاحق

استدرت لاقابل كمية الوقاحة التي يتكلم بها

كوثر:مين يونغي لايهمني موعدك

تجمد الدم ليسكن و يهدأ جريانه في عروقي لاول مرة اسمع هذه نبرة تخرج منها و ارى هذا الوجه

نسمة:كوثر ماذا هناك لما تكلميه هكذا

شخرت هي بسخرية

كوثر:لايهمني موعدك طالما هنالك عاهرة تلبي لك شهواتك

اجتمعنا تحت سقف واحد. (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن