أنا سونا فتآة جميلہ اعيش بمفردي بكوريا
لغرض الدراسه، بعد أنہآءها أصبحت سكرتيره
اعمال لشركه مشہوره، لا أعرف لما أخترت
من بين تلک الفيات اللواتي يتنافسن كي يكونن عند
هذا المنصب.^ في الصباح^
7:10
يرن منبہي اللعين، لأطفأه وأرى انہا السابعہ
لأنفزع وأسقط من على السرير، قائلہ:
ياللہي..لماذا لم أستيقظ مبكرا..أكيد اني سأطرد
في اول يوم لي، ياللہي..ارتديت ثيابي بسرعه خرجت وفي طريقي الى هناک
ارتيدت حذآئي وأنا أمشي، وصلت عند موقف الباص
وأنا احمل بيدي اورآقي للقبول.وقفت وبدأت بتحرک في مكاني من توتري
وأرى الى ساعتي لحظه ثم الى مجيء الباص
لحظه اخرى ، لم أنتبه الى من كان وآقفا بجآنبي
أنتبہت له عندما كان يحدثني.تاي: يا آنسه؟..ياآنسه؟
سونا بتوتر ممزوج بصراخ بسيط: ماذا..؟ماذا
تريد؟؟تاي بألم: انتي تضغطين بكعبک على قدمي..
سونا: اووه..آسفه..لم أكن منتبہه آسفه.قام باظہار للطافتہ عندما قام بالقفز على قدمه
من الألم وأنا أنظر له فرسمت أبتسآمه لا أرآديه
على شفتآي.تاي: هيي.!!لماذا تبتسمين الآن؟ هل انا فلم
أمامک؟
سونا: أسفه..أحمرت وجنتآي خجلا..تاي: بالمناسبه..لماذا انتي مستعجله هكذا؟
سونا: انه يومي الأول في عملي وتأخرت لذالک
كنت متوتره ومستعجله.تاي: وهل مديرک هكذا مخيف كي تكوني بہذه
الہيئه؟
سونا: لا أعرف..اني لم أره حتى..لكن لا اعرف
لماذا الفتيات يحسدنني على عملي هناک.؟تاي: أتمنى أن يتم قبولک وان يكون للطيفا معک.
سونا: أشكرک سيدي، ليقاطع حديثہما مجيء
الباص فيركبا كليہما.(يتبع)
أنت تقرأ
《موقف غير مدبر..》
Romanceاحيانا تكون الصدفه هي الوحيده التي تجمعنا..♡ فہل كانت هي حقا ام القدر الذي جمعنا..؟