pāřť 4

24 7 2
                                    

كان هذا أول عمل لہا وكانت تعمل جاهدا
أما هو فينضر لہا بين الحين والحين..
مر أسبوع لہا على عملہا هنا، وبدأ
جميع من في للشركہ يشكون فيہم
من خلال النظرات المتبادلہ والأبتسامات
التي تدور بينہم.

تجلس على مقعدها في الشركہ، لكنہا لم تركز
جيدا في عملہا؛ بسب صداع رأسہا القوي،
لتذهب الى غرفہ المدير، تطرق الباب ثم تدخل
طالبا الأذن منہ للخروج كونہا لا تشعر انہا
بخير..

سونا: حضرة المدير اريد الذهاب الى المنزل
مبكرا اليوم ﻷني اشعر ان رأسي سينفجر.
تاي: حسناا..لا بأس يمكنک الخروج.

تشكره ثم تخرج من غرفتہ، لتاخذ حقيبتہا
وتخرج من الشركہ، اما هو فلم يكن مطمأن لوضعہا
ليتأخذ مفاتيح سيارتہ ويخرج من الشركہ، ليركب
سيارتہ، بدأ بأدخال المفتاح لينظر الى الأمام
ليجدها" سونا" مع شاب بقربہا

كانت واقفہ تتكلم معہ ليشتعل هو الآخر في داخلہ
لكن عندما رأه يضع يده على ظہرها ناويا
أيصالہا معہ في سيارتہ، تصاعدت شرآرآت
غضبہ، لينزل من سيارتہ

ويتجه نحوه ليبدأ بأبراحہ ضرباا وكان يردد:
من انت ياهذا كي تلمسہا؟ ومن سمح لک بہذا؟
كانت هي الأخرى تصرخ عليہ راجيا منہ
ان يتركہ فقد شوه وجہہ من كثر الضرب، لينہض
عنہ ويستقيم ثم يبدأ بالتلہث ليستدير

اليہا ويمسكہا من ساعدها بقوه الى السياره جاعلا منہا الأخرى تتألم من شده قبضتہ، لا تعرف ماذا جرى لہ؟
ولما هو هكذا غاضب؟
ليدخلہا السياره ويركب هو أيضا، كانت تتكلم
معہ راجيہ أياه ان يتركہا تذهب..

سونا: ارجوک أتركني..لم أفعل لک شيء!
ارجوک اريد أنقاذه لا اريد ان أتركہ مطروحا
في الارض هكذا!! عندما لم تجد منہ أجابہ

صرخت عليہ بغضب: مابک؟؟ هل اصبت في الصم
أم ماذا؟؟قلت لک أن تتركني اذهب، ماذا اعني
لک عندما فعلت هذا؟
تاي بصراخ: ماذا تعنين لي.. هااا؟ اني احبک
ألا تعلمين هذا؟ لم اتحمل لمسہ أياک
فأبرحتہ ضرباا..هل فہمت الآن؟؟

(يتبع)

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 24, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

《موقف غير مدبر..》حيث تعيش القصص. اكتشف الآن