أخباركم؟؟....
حد ملان زيي يريد يقول سالفة؟؟؟...
انسوا انسوا...
المهم...بارت واحد في الطريق توت توت...
من المقدمة واضح أني خرفت كثير وحششت في ذا البارت سووري
باكوغو يقرأ من ورقة :في تصويت بنهاية البارت الرجاء الرد وإلا....لن تكمل القصة...
ميدوريا :على الأقل من خمسة أشخاص تريد آراء...رجاء
باكوغو : وش فينا مع الرجاء ما رجاء روحوا عني أبغى أقرأ البارت...
.............................................................
خرج ميدوريا من غرفة التحكم ورأسه ينزف قليلا لتنصدم منه سويا وتتبعه بخوف وصمت..
ذهبوا لقاعة انتظار صغيرة وقال وهو يشير لأحد الأرائك " اجلسي هناك سآتي بعد قليل.."
خرج من قاعة الانتظار نظف الدماء التي برأسه وتوجه نحو قاعة أخرى تم طلبه فيها وقف أمام الباب ليسترق السمع أولا...
آيزاوا وهو في مكتب مع بعض الأبطال بعمره..-عجايز يعني-.
قال" ما الذي يحدث؟؟...لقد قيل لي أن باكوغو شفي تماما ولكنه كان مسؤولا عن الحادث الماضي...وأيضا تم طرد باكوغو وميدوريا الذين يشكلون البطل رقم واحد وركيزة الأمن الرئيسة في مجتمعنا...ما تفسير هذا؟؟؟"
" نعم هذا صحيح...والآن سيخبرنا ميدوريا عن باقي الأمر.."
دخل ميدوريا بعدما ركل الباب بقدمه ويداه في جيوب بنطاله....
ليستغرب الجميع أمره ... قال بلا ترحيب واضح " مرحبا بالمزعجين...إن كنتم تظنون أني سأشرح لكم ما تريدون فانسوا الأمر...علي أن أنهي لعبة بدأتها مع أحدهم.."
آيزاوا بينما يقف بهدوء " هكذا إذن يبدو شكل انفصام ميدوريا....إنه أسوء من باكوغو بأضعاف..."
ضحك ميدوريا بجنون وقال " هاههها..حقا؟؟....أتظنني أشبه غبيا كبيرا؟"
آيزاوا في نفسه " حقا ميدوريا لن يقول شيئا كهذا عن باكوغو.."
ثم قال بعيون حادة وباردة " أهذا يعني أن تجمعنا هذا بلا فائدة...ولن تشرح لنا؟؟؟"
ميدوريا بينما تضيق عيونه " بالضبط....والآن وداعا..."
آيزاوا يمسكه بشرائطه وسحبه بقوة ليجلسه بالقوة في أحد الكراسي ويربطه فيه...
قال بينما يقف أمام ميدوريا " تحدث ما أمركما؟...أنت ميدوريا ذلك الفتى الطموح وطيب القلب هل أصبحت هكذا بسبب موت من كان يثق بك أكثر من نفسه؟؟؟؟.....وباكوغو..ما الذي دهاه؟....لا أعلم شعوره حول عائلته ولكن لا تقل لي بأنه بدأ يصبح مشتتا حقا"
أنت تقرأ
ابنة باكوغو*مكتملة*
Romance"أبي اللعين أسرع سنتأخر عن الملاهي" قالتها فتاة بعمر الرابعة وهي تقفز على عتبة الباب بمرح.. كان ذو الشعر الشائك يرتدي حذاءه ليقف ويقول بعينان حادة للغاية" لن نذهب لمكان آخر إن كررتي تلك الكلمة مرة أخرى!" قلبت عيناها بانزعاج لتقول" أنت أيها العجوز دا...