فعلت ماذا؟

1K 79 224
                                    

-----------------------------------------------------------

يو..*تنظر بخوف*

حسنا...أعلم أني تأخرت ولكن هناك أكثر من بارت كل بارت 1500 كلمة عدا بارت التخاطر!!

و..واجهت مشكلة تقنية مع الحساب أزعجتني..لكن هناك مشكلة اجتماعية سخيفة من طرف أحد لا أعرف بما أصفه جعلتني أسئم..نعم..صحيح أن المشكلة الماضية كانت مختلفة وطلبت مساعدة أحدهم لحلها وأنا أشكرهم جدا..لكن لا أستطيع فعل هذا من جديد...أو تقترحوا علي طلب مساعدتهم مرة أخرى؟...لأنني لا زلت غاضبة ..ولست مهتمة بالموضوع كثيرا لكن أشعر أنه علي تأديب الشخص...لكن في نفس الوقت أنا علي أن أسكت لأنه لم يحصل شيء يضرني أبدا..أنا حائرة ولهذا لم أجد حلا عدا تسجيل الخروج...وعلى ذكر هذا فقط ما أخرني هو أن هناك بارتات لم أنشرها لكم....لذا استمتعوا..أعلم أن تعليقاتكم ستتأخر فلكل منا ظروفه لذلك قد...قد أعود لاحقا..شكرا...

.....

أتمنى ألا تكونوا نسيتم ما حصل..

....

ذهب ميدوريا للمكان المقصود...حالما دخل التقى بإيدا وأوراراكا..

قال بحزن بينما ينظر للأسفل " كما في السابق..نحن الثلاثة!.."

أوراراكا بجدية " هيا ديكو-كن..لا تستسلم.."

إيدا " نحن كنا وسنظل معا!!"

ابتسم ميدوريا بينما يغمض عينيه وقال بهدوء "شكرا..لكن...أتيت هنا لهدف آخر.."

واتجه لداخل الغرفة التي يوجد بها معلومات يريدها..ولحسن الحظ كان لا يزال يملك الإذن بالدخول لشبكة المعلومات الخاصة..

ابتسم وقال براحة "وجدتك!!.."

خرج من المبنى بعد توديع أصدقائه..

الذين كانوا حزينين لأنه سيغادر حقا..ولن يفعل أي شيء لكي يعيد منصبه..

اتجه نحو المشفى..

كان يقترب من الغرفة التي بها باكوغو وهو يشعر بضيق وحزن شديدين..

فتح الباب لتتسع عيناه..وقال " سوتشان؟؟..ماذا؟..يحصل؟؟"

استدارت سويا وفصلت العناق عن والدها الجالس على السرير لا يذكر شيء عن كونه في المشفى وقال ببكاء " أيها البطل لقد...أنقذ نيك-كن والدي!.."

دخل ميدوريا وقال بسعادة وارتياح " حقا؟؟..هذا رائع...كاتشان؟؟..أأنت بخير؟؟."

رفع باكوغو عينيه نحو ميدوريا وابتسم..

أما سويا فقد عادت لاحتضان باكوغو بقوة..

قال باكوغو بهمس "هيي..ديكو!..ماذا بها؟؟..أصلا ماذا حدث؟؟"

ميدوريا باستغراب "كاتشان؟؟...ألا تتذكر؟...حسنا...ما حصل هو.."

سويا بينما تستدير " لا يهم.." تنظر لباكوغو " المهم أنك بخير!!.." وتبتسم..

ابنة باكوغو*مكتملة*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن