هل فكرت مرةً أن رسالتك النصيّة قد تنقذ وجهًا شاحبًا من قلقه؟
أنت تقرأ
may world
Non-Fiction7,676,619,153 حُب عظيم لنفسي، لذاتي، قوتي وكبريائي، فإن يدي لا تُلوى و قلبي لا يهُان و لا ينكسِر، أضحك في وجه الرماد، فلا رب إلا الله ولا مُذهل إلا أنا .
بلا ملامح.
هل فكرت مرةً أن رسالتك النصيّة قد تنقذ وجهًا شاحبًا من قلقه؟