الرئيسة الغريبة؟!

42 9 19
                                    

عندما انتهت المدرسة كنت متحمسة جداا للذهاب لعملي الجديد لاكن هذة المرة وضعت قوانين محكمة لعملي

أول قانون كان ان لأثق بأحد كلمرة الماضية
وأن لا أحزن أن تم طردي لحظة طردي أنا بنطرد مستحيلل بقصد يتم فصلي من العمل
(/تحاول ترفع معنوياتها 😂💔 /)

وقفت امام الباب بعدما أعدت النضر للورقة الموقع ألف مرة أخذت شهيق وزفير ضربت علا وجهي وعدت أخذ شهيق وزفير وانا اقول هيا فيوليت أدخلي

دخلت والتوتر بادي علا وجهي لتستقبلني أحدا العاملات وتدلني علا مكان تغير الملابس طوال الوقت كنت أنضر للمكان الفاخر لم أعمل بمكان مثل هذا قط

أتسأل كيف أستطاع هيرمي الوصول ألى هنا
والغريب انهم أستقبلوني كأنني زبونه غيرت ملابسي ورتديت ملابس النادلة

وذهبت للمطبخ أتت احدا الموضفات وكانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة وقميص أسود كانت كأنها في جنازة لأعلم لاكني وددت الضحك علا مضهرها لوهله بقيت أحدق وأقول في نفسي هل العمل  هنا كلجحيم لذالك هي ترتدي أسود بأسود

لأسمع صوتها تنادي يا أنسة ان يجب عليك الذهاب لمكتب الرئيسة فهي لاتتواجد دائما لكي تلقاكي يجب أن تعرفي قوانين المكان منها مباشرة

أدلتني علا مكان مكتبها وبدأت أسير بخطواتي المتوترة تجاه المكتب وأنا ممسكة بالقلادة التي في رقبتي كانت القلادة التي أحضرها هيرمي لي

طرقت الباب وسمعت صوتها الطفولي  يقول أدخل دخلت وأنا أنضر للأرض وقلت بتوتر /انا طلبو مني القدوم أليكي لأعلم لما لاكن حتى أنهم ستقبلوني ته

قلت بصراخ بنفسي (فيوووليت ايتها الغبية كيف تقولي مثل هذا الكلام )

أدارت الكرسي ألي وكانت ساكورا ناديت بصوت عالي وانا متفاجئة انتي انتي ساكورا كنت أقصد انها كانت تشبه زهرة الساكورا كانت تلك الفتاة التي دافعت عني في المدرسة

نضرت لي بنضرة يملأها البرود وقالت/انتي العاملة الجديدة

هززرت رئسي أيجابا وانا أضع يدي علا فمي

أكملت/من اول يوم تناديني بأسمي كلبلهاء ربما لن تكملي بالعمل كثيرا هنا تبا من  أين ياتي موضفي المكان

قلت في نفسي بنبرة رعب(ربنما قريبا سأصبح مثل تلك الفتاة ذات الرداء الأسود)

قلت وانا أبتسم ابتسامة توتر /أرسلني الا هنا صديقي هيرمي  وهو من حصل لي علا هذا العمل(تبا أيتها البلهاء ستطردي أكيدد)

نهضت من الكرسي وقالت بصوت عالي يملأه الخجل /هيرررمي أذا الوضيفة لكي وليس له

قلت بتعجب /هل تعرفين ذالك الأبله

وضعت يدي علا فمي وقلت بخجل/اعتذر علا الفاضي

ابتسمت ابتسامه طفولية وقالت/يبدو انه صديقك المقرب لكي تشتميه هكذا

منقذي من المستقبل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن