يفتح يوشي رسالتة ليقول "هنالك رسالتان في رسالتي رسالة خاصة فيني ورسالة بستطاعتي قرأتها لكم"
يقول ليون بنبرة حزن وهو يتفحص الرسالة التي بيده "أضن أن هيرمي يعرف أنه سيرحل عنا"
تقول ساكو وهي تعض بشفتها السفلية والدموع تجري من عيونها "لقد كان غريبا منذ فترة وكان يوصيني علا أن أنتبه لنفسي بغيابه كان يعلم بما يحصل له منذ زمن"
تتفتح عينا فيوليت لتضع يداها علا أذنها وتقول "كفى ارجوكم كفى"
ليهدئو فيوليت التي أنهارت وهي تتذكر منضر هيرمي لقد كانت حالت فيوليت صعبه فهي داخله بصدمة منذ شهر كامل ولاتقبل بأي طبيب نفسي
ليقاطع صمتهم صوت يوشي وهو يقول "لقد عرفت مكان الغرفه السرية لقد كتبها هيرمي هنا رسم لنا المخطط بأكمله هنا"
لينهض الجميع ويقول ليون بحماس "أذا فل نذهب ألأن"
فيوليت برود "هيا نذهب"
ينضر ليون لها وهو يحاول كتمان ضحكته ليشير بسبابته علا شعر فيوليت ويقول" أنتي تشبهين الدمية المرعبة بشكلك هذا "
ليتقف ساكو امام فيوليت وتقول مدافعه عنها "علا ألأقل أفضل من رئس بطاطا لعين"
يقول يوشي بنفاذ صبر "هيا فل نذهب بدون تضيع وقت"
يمسك يوشي بورقة التي ستدلهم علا الغرفه السرية ويلحقه البقية ليبدء ويشير من هنا لا لا من هناك تارة يسير صح وتارة خطأ
حتى وصلو لمنزل في مكان يملأه ألأوساخ وفي قرية صغير جدا بعيدة عن المكان الذي يعيشون فيه سارو له اكثر من ساعه حتى وصلو
يقفون أباب الباب وينضرون للقذارة التي ملأت المكان ليأخذ يوشي شهيق وزفير ويقرب بيده شيء فشيء من باب المنزل ليحاول أن يفتحهه
وهو يقول"سنحل كل شيء اخيرا"
ألأخطوات ألأخيرة سيكشف كل شيء أخيرا والبارت الأخيرة
أحم امزح
يقترب من الباب وهو يريد أن يفتحهه ليجد أنه ليس به ممسك للباب لكي يفتح أصلا كان مجرد تمثيل
يقول يوشي بغباء "وكيف سنفتح هذا الباب بحق الجحيم"
يتحمحم ليون ليقول بغرور "اترك الأمر لليونشتان"
ينضر يوشي له بنضره سخرية ليقترب ليةن بكل غرور من الباب ليتفحص كل زاوية منه ولايجد شيء
كان باب من حديد او شيء من هذا القبل وكان شكله غريب جدا فهو متسواي مع الحائط ولايوجد له أي حيلة لكي يفتحوها
قالت ساكو"كيف لنا ان نحل جميع ألأغاز ونحن حتى لم نفتح الباب "
نضر ليون للخلف موجه انضاره لفيوليت بنضرات ثاقبة تخبرها انتي افعلي هذا
أنت تقرأ
منقذي من المستقبل
Science Fictionتذرف دموعها بحرقة وتصرخ"ألم تحن نهايتي هنا بأختفاء والداي " يحتضنها مواسي لها ويقول "لقد بدء كل شيء هنا فأنتي ستجدين والداكي وأخبرتك مسبقى أني ساكون منقذك" لتبادله ألأحتضان والدموع قد غطت كل وجهها وتقول "فل تدلني لطريقي" تتحدث الرواية عن فتاة أخت...