الكوميسير :وتمشيو ضربوهم هاكا هاه مكاينش حاجة اسمها دولة بربعة بيكم الحبس وحتى نشوفو قضية القتل المتعمد
حنان:لا اسيدي انا خديت حقي ومنبغيش ضلم اذا زدتي عاقبتيهم ايتظلمو هانبي انا حاملة وعجوزتي مرى كبيرة الله يخلي ليك ميمتك خلينا نخرجو
الكوميسير:عندكم زهر قصتكم علاين فحالي انعيط لراجلك وتفاهمو معاه هنا اما انتو بجوج
خدوج:نعام احياتي
قرأتها فتيحة اما الكوميسير على يدو ووراها خاتمو:مزوج
خدوج :شرع عطا ربعة
الكوميسير :مكذبتش انت أولدي هز هادو نزلهم لتحت بيتهم تم انتو اري رقم تيليفون راجلك
حنان :هالا غا خلي نخاف لينوض صدع اخر
الكوميسير:اري ولا نزلكم عندهم
عطاتو حنان رقم صونا على انمار علمو بلي كاين جا يجري ومعصب دخل شدو الكوميسير وقال:خلي عائلتك تشرح ليك ونقص غضبك لتندم
خرج وخلا انمار عاقد حجبانو مشا وكلس وقال:شواقع هنا ياك ديما مقاتلين دبا نهار بغيت نخطب تعاونتو
بدأت سهام تعاود ليه على خطة فتيحة وبنتها وخططهم وهو غا كيسمع غا كملت قال:حمير انتو حمير ولهيلة حتى حمير طحتو فمصيدتها
سهام:كتقول على مك حمارة
انمار عاد عاق:ها لالا حشا زعمة انا حمار كنت باغي نخطبها اصلا مكاينش فحال حنان حنونة قلبي
حنان:وا مسحني مسحني ياك جبتي قالب سكار والورد وجيبو عند با وزيد عليه اتعاود صداق... خرجات وطلبات الاذن من الكوميسير قالها تمشي اما انمار شاف فمو وهي تقول:بلامتشوف فيا انت جبتيها فراسك وعاود ليها صداق وتعلم مرة جايا تجمع يديك
انمار:مي ولكن
سهام :هاا سخط هارضى يلاه نمشيو ووجد راسك باش تجبد لفلوس ياك كنتي ناوي تعاود صداق لخدوج وعطيه لمراتك زايد فيها يلاه
انمار:تستحق صراحة نهار مخلاتنيش نبعدك عليا وخافت عليا من سخط
_النهاية_
العبرة من القصة باينة عمرك تسمح لناس يدخلو فعلاقاتك مع شخص آخر بالإضافة انها عجوزتك عمرك تجري عليها واوريها حنانتك نهار يجبدها شي حد خرجي ليه انتي وخا كيفما كانت علاقتك معاها وخا هي تكون ممزياناش انتي دافعي عليها وشوية بشوية اترخف معاملتها كيف وقع مع حنان دافعت على سهام وهاهوما ولاو كيف الخواتات أو أم مع بنتها نتمنى القصة تكون عجبتكم نتلقاو فقصة جديدة
أنت تقرأ
أنا و عجوزتي
Cerita Pendekها الفول ها لوبيا ها العدس هاني جيت تاني بقصة كاملة كتبتها شحال هادي فالعيد ومنزلتاش حيت أختكم المصونة صاحبة القلم الذهبي لي صابغاه غير بالطلاء الاصفر وتتباها به وصاحبة الافكار الرائعة و المختلفة( شكارت راسها)😂عجزت تصحح الاغلاط الاملائية وهاني دبا...