السجينة

صور

مليكة اوفقير مع زوجها اريك

مليكة اثناء توقيع كتابها السجينة

كتاب مليكة الاول اسمه السجينة

اقتباسات  من  الكتاب 

كنّا نتعلق بأيدي بعضنا البعض ، فيما كان يسيطر علينا شعور جارف بالحماس و النشوة و الاقتناع التام بأن هنالك حماية إلهية ترافقنا و لن تتخلى عنا

علمتني الحياة أننا لا نبني الكون ونعمره بالتصنع، والتملق، والزيف، والنفاق، ولا بالمواقع، والمراكز، والمال والغنى، فكل هذا زائل وفانٍ لا محال

كانت حياتي الداخلية ، في السجن ، أكثر ثراء ألف مرة من حياة الآخرين، وأفكاري أكثر كثافة من أفكارهم ألف مرة. كنت أشدّ وعياً من الناس الأحرار، تعلمت أن أفكر في معنى الحياة والموت

ماذنب الصغار حتى يؤاخذوا بجريمة الكبار

" إن الكراهية تنهش الروح.. وتضعضع الجسد.. إنها لا تجدي نفعاً.. الكراهية مدمرة.. قاتلة.. فتاكة.. ونحن نريد أن نحيا بسلام هذه السنوات المعدودة.. وقبل فوات الأوان.

فلتسقط الأقنعة..لم نعد نؤمن بشئ

أمر ما في التبني أنه يجتثك من جذورك و يجردك من هويتك الحقيقية و يحرمك من حقك في الحرية و الإختيار !

رواية السجينة متوفرة على   جوجل  للتحميل او القراءة اونلاين

بعد رواية السجينة  التي ترجمت الى اكثر من 25 لغة جاءت رواية الغريبة

الكتاب  كتب بالفرنسية كالسابق وتصدر قائمة الكتب الاكثر مبيعا في سنة صدوره

عرفتنا مليكة من خلاله على حياتها مع  زوجها اريك وكيف التقت بميشيل  فيتوسي ومعاناتها مع عدم قدرتها على الانجاب بسبب  سنوات سجنها حيث عانت  من نزيف حاد ولم تتم معالجته بطريقة صحيحة  انذاك مما نتج عنه اعراض اخرى جعلتها غير قادرة على الانجاب وكيف عانت مع الادوية وزيارات الاطباء

ثم قرار تبني طفل ادم وابنة اختها مريم التي تعاني من السرطان والصرع بسبب عدم تلقيها العلاج في الوقت المناسب