حياتي مع ايدول و كايدول

part 40

اهلا خوخاتي كيفكم 💜 انا جد اسفة على التأخير احبكم كثيرا💫🌸 اشتقت لكم اذن هاذا البارت 40 من الرواية اتمنى ان ينال اعجابكم ارجوكم تفاعلوا للمزيد 💞 و شكرا على التعاليق 💛
(هل رأيتم عودة الملوك بانغتان؟! اوووو مااااغاااذ انا حبييييتهاااا كثييير)
(عيد ميلادي قريب يوم 23 فبراير 💫🌸)
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
سهى:مروى.... هياااا عليك اخد هاذا الدواء
مروى : اوووف حسنا... صوتك مزعج
جونكوك:بل صوتها جميل 😇
سهى-بينما ترسل اليه قبلة طائرة-: كوماااواااا( شكرا)
مروى:اصمتوا يا عصافير الحب 😕
شوقا- بينما يدخل الى الغرفة-: اووووف ان كيونسوك لا يدعني انام و لدي عمل غدا هاذا مزعج جدا
سهى-بينما ذهبت لاحضار طفلهما اللطيف-: انه لطيف جدا
مروى:عليك ان تلدي واحدا ايضا 😉
سهى-بينما نظرت الى جونكوك بخجل واضح-: انا... لا.. امم سأفكر بالامر
نظر اليها كوكي بابتسامة على خجلها اما مروى بدأت بالضحك و شوقا عاد الى نومه مجددا
.
.
.
سهى:شكرا لقدومكم جميعا الى هاذا الحفل بمناسبة استلام زوجي الوسيم على منصب رئيس الشركة و اريد ان اقول انه فعلا يستحقه.... لانه عمل جاهدا من اجله احبك و احب عملك الجاد 💫💞 -بينما تنظر الى زوجها الوسيم الواقف جانبها بحب و عشق -
امسك الاخر يدها ليقترب الى المايك
جونكوك:شكرا لكم جميعا انا لن اخدلكم و ساعمل جاهدا....كما انني اريد شكرك حبيبتي لانك السبب في هاذا حتى لو كنت تنكرين هاذا لكنك السبب في وصولي الى هنا و شكرا لكم جميعا 😇
انهى كلامه ليبدإ الجميع بالتصفيق
جلس جونكوك و بجانبه زوجته الذي اعجب الجميع بمظهرها و المصورون يصورانهما من بعيد و يحاولون عدم ازعاجهم
السيدة جيون: مبروك لك ابني انا فخورة بك ☺
جونكوك:شكرا لك امي 🌸
السيدة وانغ -بانحناء-:انا اسفة جدا على كل ما بدر منى اتمنى ان تقبلوا اعتذاري
سهى-بينما امسكت كتفها لترفعها-: لا داعي للرسميات فنحن عائلة بعد كل شيء 💫
السيدة بارك:انا ايضا اسفة لم...
سهى:لا باس لننسى الماضي السيء و نمضي معا -بابتسامة-😇
ابتسم الجميع باراحية على كلامها
جونكوك:سهى سأعود بعد قليل -ليقبل يدها ليغادر مع السيد جيون ليتحدتوا مع بعض شركاء العمل -
السيدة جيون:ستبقى معكم لفترة يا ابنتي قبل ان نعود الى بوسان
السيدة بارك : نعم فذلك سيكون رائعا
سهى:بالطبع انتم مرحب بكم في اي وقت و اي زمان 💞
جونسو: امي... خالتي.. سهى.. سأغادر الان حبيبتي في انتظاري
السيدة وانغ-بصدمة-:ماذا!!! حبيبة؟!! 😯
جونسو:نعم حبيبتي... و سأعود غدا الى منزل جونكوك لذا لا تنتظريني
السيدة وانغ: انتظر... هل انت جاد؟! أم انك ستذهب الى مقهى الالعاب الالكترونية مجددا؟! 😕
جونسو: لا ... لدي حبيبة بالفعل
السيدة وانغ: اوووو اذن لماذا لم تحضرها لالتقي بها؟! هاذا ليس من عادتك.. و لماذا لم ندعوها؟؛
جونسو-بثوثر-: سأعرفها عليكم المرة القادمة الى القاء
ليغادر بسرعة اما البقية بدأوا بالضحك بخفة
.
.
سهى:نايون...حضري اربع غرف للضيوف.. واحدة السيدة و السيد جيون.. واحدة لسيدة بارك و اخرى لجونسو اجعلنا مليئة بكل ما يحتاجه مراهق من العاب الكترونية و طعام خفيف و غرفة اخرى لسيد و السيدة وانغ..... نعم لا داعي لتحضير العشاء لاننا سنعود متأخرين... اووو نعم نعم... حسنا انيونغ 😇
اغلقت الهاتف لينظر الى المرأة التي امامها( الحمام النسائي) لتعدل تبرجها و ترش عطرها المفضل و تحمل حقيبتها رغبة في الخروج لكن قاطعها دخول شخص غريب بالنسبة لها فهذه اول مرة تراه
سهى:عذرا لكن هذا حمام النساء 😑
الرجل-بينما ينظر اليها بقدارة-:اووو هاذا يوم حظي
ليغلق الباب خلفه بينما الاخرى رجعت للخلف بخطوات خائفة
سهى-بخوف-: ماذا تريد مني؟! 😢
الرجل-بينما حاصرها-:انا اريدك حبيبتي
سهى-بينما تضرب صدره بكل ما أوتيت من قوة-: ابتعد عنييييي ايها المنحرف...
لكن الاخر امسك كلا يدها بقوة ليقبلها بعنف بينما الاخرى تبكي
.
.
جونكوك:كيف؟! امي أين سهى؟!
السيدة جيون: لا اعلم... اسأل ليا... 😕
جونكوك:ليا.. هل رأيتي سهى؟ لقد بحتت عنها لكن لم اجدها
ليا:لقد ذهبت الى الحمام النسائي قبل ثواني لتجري اتصال مع نايون رئيسة الخدم في قصركم لانكم لم اذهبوا اليه مند مدة ليجهزوا الغرف للجميع 😇
جونكوك:اووو حسنا شكرا لك
جلس ينتظرها بملل... مرت 20 دقيقة لكنها لم تعد ليذهب اليها
.
.
فتح الباب ببطئ ليلمح ذلك الحيوان كما ناداه هو يقبلها بعنف بينما احدى يديه تمسك يديها باحكام و الاخرى تتحسس جسدها كاملا بقذارة كما لو كان ملكه و ما زاد الطين بلة هو لمسه اصدرها لينقض عليه كالفريسة
ضرب... لكم.. صراخ... بكاء... شتم... هو كل ما يسمع من هذا الحمام النسائي
جونكوك-بينما يضربه بقوة و عيناه اصبحت حمراء من الغضب-: ايها $#&##* كيف تلمسها؟!! انها من ممتلكات جيون جونكوك ايها الحقير السافل 😠😡
سهى-بينما تحاول ابعاده-: جونكوك.. ارجوك.. توقف ستقتله ارجوك توقف 😭😭😢
بينما جونكوك لم يكترث لها ليكمل ضربه على سمع شهقات حبيبته الخائفة التي تجتوا على ركبتيها جانبه ليبتعد عنه بسرعة و يتجه اليها في هده الاحيان استغل الاخر ليخرج لكن وجد العمال خارجا الذين فهموا ما حصل ليمسكوه
سهى-ببكاء هيستيري-: ارجو.. ك.. توقف... جون.. كوك ... ار.. جوك.. حبيبي 😭😭
جونكوك-بينما يمسك يديها-:لا تخافي حبيبتي انا هنا توقف عن البكاء لا تخافي انا بجانبي الان... لم يحصل شيء فقط لقنته درسا لن ينساه ابدا
ضمها الى صدره العريض ليربت على رأسها بخفة محاولا تهدأتها
.
.
سهى:انا اسفة لم استطع الدفاع عن نفسي.. انا..
جونكوك:لا بأس انا هنا لاجلك و لقد وعدتك بحمايتك مهما كلف الامر حتى لو عرض ذلك حياتي للخطر.. لكن المرة القادمة لا تذهبي لأي مكان بدوني😐
سهى:حسنا... هل تأذيت؟!
جونكوك:لا تقلقي انا  بخير 🌸💫
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
انته اتمنى ان ينال اعجابكم و تفاعلوا للمزيد احبكم كثيرا خوخاتي 💜💜
Bye love You all 💛💛