حياتي مع ايدول و كايدول

part 43

اهلا خوخاتي كيفكم انا اسفة على التأخير لكن كنت شوية تعبانة 💔 لكن انا بخير الان و عدت مجددا 🌸 هاذا البارت 43 من الرواية اتمنى ان ينال اعجابكم و ارجوكم ابقوا في منازلكم لان الوضع خطير جدا و هو موضوع مهم ❄💙
(هاذا البارت منحرف لذلك اذا لم يكن يعجبك الامر لا تقرأ ليس امرا بل فضلا لكن ليس البارت كله منحرف اذن تستطعون انتقال الى منتصف البارت )
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
تنظر تلك الجميلة بملل من نافذة شقتهما الجديدة التي اشتروها مؤخرا وسط سيول ليكونوا قريبين من كل شيء و ليستمتعوا بجو الحب و الانحراف و المرح هما فقط كزوجين❤ من دون خدم او اي احد لذلك بقية الخدم و الحراس لازالوا يمكتون في ذلك القصر الفاحش التراء
كانت تنظر الى الازدحام الخانق من السيارات في ذلك الشارع الرئيسي و تتذكر كل ما وقع مؤخرا كيف ان الوقت مر بسرعة و مروى حظيت بأول طفل لها💙 و زواج كوثر و جونسو🍁 و المشكلة التي حلت مع عائلة زوجها اللطيف🌻 و احدى شركاتها التي اصبحت مشهورة جدا بين ليلة و ضحاها 🌾
اتجهت الى المطبخ لتبدأ بإعداد الطعام بكل فرح لان زوجها سيعود بعد نصف ساعة
.
.
دخل جونكوك لتستقبله خاطفة قلبه بتلك القبل اللطيفة الموزعة على انحاء وجهه づ￣ ³￣)づ)
لتساعده في نزع سترته و تجعله يجلس على الاريكة لتبدأ بتدليك كتفيه برقة و حنان
سهى:لقد اعددت الطعام إذهب للاستحمام 😇
قبلها الاخر برقة لينهض بحماس
.
.
جونكوك:امممم انه لذيذ 😋
سهى:جيد انك احببته😶
جونكوك:تذكرت غدا يوم اجازة.. لنخرج معا
سهى-بفرح-:يااااي هاذا جيد 😛
اكملا طعامهما لينهضا لمشاهدة فلم معا
.
سهى:الى اين سنذهب غدا؟!
جونكوك:لن اخبرك هيا تابعي الفلم و اصمتي 😉

مرت دقائق ليخطر في بال سهى فكرة جهنمية لتنهض و تغلق النوافد و الستارات بينما كوكي ينظر اليها بتعجب بعدها اطفأت التلفاز
اقتربت منه ببطئ لتجلس في حضنه و بالضبط على ذكوريته
اما جونكوك لا زال ينظر اليها بتعجب بينما هي تحاول جاهدة وضع خجلها جانبا فالكل يعلم انها جد خجولة ≧﹏≦
اقتربت من اذنه
سهى-بإثارة-:لدي تحدي لك 😌
جونكوك:امم ما هو؟!
سهى:اذا لم تلمسني لعشر دقائق ستربح 😉
جونكوك:هاذا سهل
سهى:اذا خسرت ستخبرني اين سنذهب غدا 😁
جونكوك:حسنا لنرى
ابتسمت الاخرى بخبث لتبدأ بتحرك ببطئ شديد على ذكوريته بينما هو لعن حضه فكيف له ان يقبل رهانا يعلم انه هو الخاسر فيه 😯
اقتربت من اذنه لتقبل شحمة اذنه برقة و تردف بإثارة بينما لا زلت تتحرك ببطئ "دادي... ألم تشتق الى صغيرتك؟!.. اه"
همهم الاخر بتخدر بينما اغلق عينيه اما الاخرى ابتسمت بخبث لتبدأ بتقبيل جميع مناطق وجهه برقة الا كرزيتيه متعمدتا ذلك 😉
بعد ثواني اصبحت تمتص شفته السفلى ببطئ و هو لا زال لا يفعل اي شيء لا يبادلها حثى و هاذا جعلها تبعد شفتيها عن خاصته لتبدأ بفتح ازرار قميصه بإثارة لتفرج عن سداسيته
فبدأت بتقبيلها ببطئ تاركة علاماتها عليها 🔞
نظرت الى عينيه مباشرة لتقبله مجددا و تقترب من اذنه بينما بدأت تسرع حركتها فوقه بينما طلقت العنان لتأوهاتها المصحوبة بكلمته المفضلة "دادي" و التي تقوده الى الجنون 💘🚫 بدأ العرق يتصبب من جبينه و بنطاله داق عليه و لم يستطع التحمل ليحملها بسرعة بينما يقبلها بشغف اما سهى ابتسمت وسط القبلة لانها فازت 😜
وضعها على السرير  برفق بينما لا زال يقبلها بحب ليبدأ بنزع ما ترتديه من ملابس و اتجهت شفتيه بعدها مباشرة الى صدرها يمتصه ببطئ و يده بدأت عملها بالفعل 🔞
و مرت ليلة حمراء مليئة بالتأوهات و ارتطام كل من السرير مع الحائط و اجسامهما 🚫❤
هاذا جعل من كلاهما متعبا حد اللعنة لتنام سهى في حضنة العاري بينما العرق لا يزال يتصبب من جبينها
جونكوك-بينما يتأملها-: من كان يظن ان هذه الخجولة ستفعلت كل هاذا... اسف اذا ٱلمتك -قبل جبينها- حتى انها نامت بدون ان تسأل عن المكان 😛 هاذا جيد
.
.
استيقظت بطلتنا لتنجد نفسها مازالت في حضنه الدافئ اغمضت عيناها لتتذكر ما حصل البارحة لتبتسم بخجل شديد بينما وجنتيها توردت قليلا 😳
مرت دقائق ليستيقظ الارنب المنحرف
جونكوك:صباح الخير جميلتي😇
سهى-بخجل-: صباح النور
جونكوك:يجب عليك دائما وضع خالك جانبا عندما نكون معا كما فعلت البارحة 😉
سهى-بخجل-:متى انا فعلت ذلك؟! فقط اصمت
جونكوك:لا تنكري ايتها الخجولة 😉
سهى:انا لست كذلك... كما ان ذلك كان بدون فائدة فقد نمت دون ان اعرف المكان -بعبوس-
جونكوك-بابتسامة -:لكن.. انا رأيت جانبك المثير صغيرتي 😏
سهى:لكني اريد ان اعرف المكان -بعبوس-
حملها جونكوك بوضعية العروس بينما هي لفت دراعيها على رقبته ليردف بابتسامته الارنوبية " سنجهز انفسنا و ستذهب لذلك فقط لا تسألي كثيرا "
.
.
سهى👇