الفصل الثامن
وقفنا البارت إللى فات لما عمر خرج من السنتر وقف مكانه مصدوم ووجد سياره كانت هتخبط ليليان
ليليان كانت راحه تشترى الكوتش وكانت بتعدى الطريق اول واحده من اصدقائها
شفق و امانى كانوا فى السوبر ماركت بيشتروا حاجه ومخدوش بالهم من العربيه إللى كانت هتخبط ليليان
عمر كان لسه هينادى عليها عشان ينبهها
وجد شخص بيشدها من ذراعها
لما الشخص دا شد ليليان العربيه مشيت من جانبها بسرعه شديده جدا وهيا مكنتش مستوعبه الموقفالشخص: حاسبى حضرتك
واجلسها على الرصيف لكى تستريحليليان بذهول وخضه من الموقف ومكنتش عارفه تاخد نفسها ومكنتش قادره تتكلم
شفق و امانى انتبهوا وجريوا عليها
امانى وهى تحضتنها : حببتى الحمد لله جات سليمه
شفق حضنتها هى الأخرى: الحمد لله يا ليلو الحمد لله
ليليان بانتباه ووعى: ها انا انا كويسه متقلقوش
وقامت وقفت وشكرت الراجل وهذا كله امام اعين عمر واتعصب جدا لما شاف الراجل بيشد ليليان من ذراعها وهو بيتكلم معاها وبعد ما عمر انتبه للرجل وطلع يعرفه ندا عليهليليان : متشكره جدا لحضرتك
الشخص : العفو حضرتك و..
وقطع كلامه نداء عمرعمر : ادهم
الشخص ( ادهم ) بص خلفه: ايه دا عمر بتعمل ايه هنا
عمر بضيق لكن اخفاه بسهوله: انا باخد درس هنا
ليليان اتوترت من وجود عمر : طب استاذن انا وشكرا جدا لحضرتك .
قامت وشفق و امانى سندوها ودخلت السنتر وعمر لاحظ نظرات ادهم ليها واضاايق جداا بس اخفى دا بسهوله .
عمر : بتعمل ايه هنا يا ادهم
ادهم بسخريه : هكون بعمل ايه يعنى دا سنتر وكنت جاى اخد فيه درس
عمر : يبقى تتلم وتلم عينك دى شويه الا هقول لعمتى
ادهم : ما براحه يا بن عمتى فاضلك شويه وتضربنى قولى بقا المدرسين هنا شرحهم حلو
عمر وهو يمشى: خش وشوف بنفسك واحكم انت
دخل عمر السنتر والقى نظره على ليليان وجد صديقتها تعطى لها مياه
ذهب ليجلس مع مروانمروان : مالك يا بنى قالب خلقتك كدا ليه
عمر بضيق : مفيش يا عم
مروان : هتقول ولا
عمر : خلاص هقول وحكى لمروان إللى حصل لحد رؤيته لابن عمته( ادهم )
مروان : يااااباى بصراحه ابن عمتك دا غتت اخر حاجه ومش بطيقه متزعلش منى يا عمر بس دى الحقيقه
أنت تقرأ
عشقته صدفه بقلم شروق محمود
Короткий рассказاحببتك وعرفتك صدفة في أحلامي لا أعرف اانت حقيقي أم خيال من مزج عقلي الباطني لاكن كل الذي أعرفه أنني متيمه بك انتظرك في أحلامي تعبت من حبك ولاكن قلبي ليس لديه سلطان اصبحت انت سلطانه ياالله لا استطيع ان أتحمل كل هذا اني اعشق وهم أو خيال ولاكن لا است...